lundi 31 octobre 2016

فالس: "نحن لا نشن حربا ضد روسيا ونظام الأسد ونندد بالفظائع المرتكبة" - فرانس 24

فرانس 24 / FRANCE 24 Arabic:
فالس: "نحن لا نشن حربا ضد روسيا ونظام الأسد ونندد بالفظائع المرتكبة"

f24.my/2eK5aiK
Rim Rima:
تعريف القارة الكحلاء باختصار
#افريقيا_هي_أرض_ملعونة منذ قديم الزمان، هي مأوى للأمراض و الجوع
والعطش و الفيروسات و الحيوانات و الحروب و السحر
و الفقر و الإنتحار و الموت و الهجرة الغير شرعية
و الهم و الغوريلات و نحبك كي خويا...الخ
يسكنها أشخاص ذو بشرة سوداء إلا في الشمال الإفريقي
يتغير فيه سواد البشرة إلى سواد القلب
كل ما يهم الإنسان الإفريقي هو نفسه و كل تفكيره في المال💰
و التكاثر و كيف يكون أفضل من بني قبيلته
دوره في الحياة المزاحمة على الأكسجين وخلق المشاكل
 2
سلمان الأفريقي:
سؤال الي الاخت ريم هل تصنيفك هذا لسكان قارة افريقيا من عقلك ونظرتك الضيقة ام أتي من الواقع ان كان من عقلك فأني ادعوك ان كنتي مسلمة ان تبحثي عن الايات في القرأن الكريم التي تتحدث عن الانسان وبعض الاحاديث النبوية
 1
عمر مروان:
أرجوكم لا للفتنة فإن ضاع المغرب ستضيع مصالحنا،نعم ستضيع مناصبنا التي ورثناها أبا عن جد،ستضيع منازلنا الفخمة بشواطىء بوزنيقة وبشواطىء أكادير وستضيع فيلاتنا بقلب مدينة إفران،أرجوكم إننا لا نريد أن نفقد خيراتنا ونعمنا،أرجوكم دعكم في كهوفكم وخيامكم وترحالكم،أرجوكم لا للفتنة كلنا إخوة ومسلمون،دعكم في فقركم وتهميشكم،لستم في حاجة لتدريس أبنائكم لأن المناصب المتواجدة فقط لأبنائنا،دعكم ترعون الماشية لتزودوا أسواقنا باللحوم،لا للفتنة لأنه إن وقع مكروه في بلدنا نحن من سنخسر ما نملك فأنتم لن تخسروا شيئا لأنكم لا تملكوا شيئا،كلنا مسلمون ولا فرق بيننا،فقط أنتم في الكهوف ونحن في القصور،أرجوكم نريد السلم والأمان فمصلحتنا قبل مصلحتكم ومصلحة البلد.... نعم طحنا حنا ماطحنهمش هوما
Atef Ameur Ladaouri:
اول من ضرب سوريا بالطائرات هي فرنسا المستعمر القديم
يسين عبداللطيف:
انتم من ساهم في اشعال فتيل هذه الحرب
محمد الحسن:
تلحس رجلي
صالح الدين محمد طه:
بل لا يمكنكم ان تشنو حربا علي روسيا
محمد احمد عبدالله الشيكي:
انتم اشر من خلق
Hilmi Abdelmjid:
✌✌✌


from فرانس 24 / FRANCE 24 Arabic - Wallflux Atom Feed http://f24.my/2eK5aiK
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ