samedi 14 novembre 2020

المغرب يعلن تأمين معبر الكراكرات مع موريتانيا بشكل كامل

بعدما أعلنت وزارة الخارجية المغربية، الجمعة، إطلاق عملية عسكرية في المنطقة العازلة للكركرات بالصحراء المغربية، بهدف طرد ميليشيات البوليساريو من المنطقة، أكد الجيش المغربي، أن المعبر القابع جنوب المملكة أصبح مؤمنا بالكامل.

في التفاصيل، أوضح الجيش أن عملية التأمين نجحت بفضل حزام أمني وضع ليضمن تدفق البضائع والأشخاص عبر المعبر الحدودي بين المغرب وموريتانيا، مؤكداً أنه لا خسائر بشرية وقعت خلال عملية تأمين معبر الكراكرات.

في السياق أيضاً، شددت السلطات المغربية على تمسكها بقوة بالحفاظ على وقف النار في الصحراء الغربية.

إرساء حرية التنقل

وكانت الرباط قد أوضحت أن هذه العملية أطلقت من أجل وضع حد لحالة العرقلة الناجمة عن تلك الميليشيات، وإعادة إرساء حرية التنقل المدني والتجاري.

بدورها، كشفت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج في بيان، أن العملية بدأت بسبب استفزازات خطيرة وغير مقبولة افتعلتها ميليشيات البوليساريو في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية، وعلى إثر ذلك قرر المغرب التحرك، في احترام تام للسلطات المخولة له، بحسب البيان.

وأشار الخارجية إلى أن البوليساريو وميليشياتها كانت تسللت إلى المنطقة منذ 21 أكتوبر 2020، وقامت بأعمال عصابات هناك، حيث عرقلت حركة تنقل الأشخاص والبضائع على هذا المحور الطرقي، وكذلك ضيقت على عمل المراقبين العسكريين للمينورسو.

إلى ذلك وصفت استفزازات ميليشيات جبهة البوليساريو الانفصالية في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية بالخطيرة وغير المقبولة، مشددة على أن المغرب يلتزم بأكبر قدر من ضبط النفس في تلك المنطقة.



from ar https://ift.tt/2IxTEbh
via IFTTT

دعوات للحفاظ على وقف النار في الصحراء الغربية

دعت موريتانيا، الجمعة، جميع الأطراف إلى "الحفاظ على وقف إطلاق النار" في الصحراء الغربية إثر إطلاق المغرب عملية عسكرية في المنطقة وإعلان جبهة البوليساريو انتهاء وقف إطلاق النار.

وجاء في بيان لوزارة الخارجية أن نواكشوط "تدعو جميع الأطراف إلى التحلي بضبط النفس، وتهيب بكل الأطراف الفاعلة السعي إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار".

من جهتها، استنكرت الجزائر "بشدة" الجمعة "الانتهاكات الخطيرة" لوقف إطلاق النار القائم منذ عقود في الصحراء الغربية، ودعت إلى "الوقف الفوري" للعمليات العسكرية.

كما جاء في بيان للخارجية: "تدعو الجزائر الطرفين، المملكة المغربية وجبهة البوليساريو، إلى التحلي بالمسؤولية وضبط النفس".

بدوره، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الجمعة عن "الأسف" لفشل جهوده في الأيام الأخيرة "لتجنب تصعيد" في الصحراء الغربية، وفق ما ذكر المتحدث باسمه.

وقال ستيفان دوجاريك إن غوتيريش "يساوره قلق كبير حيال التداعيات المحتملة للتطورات الأخيرة"، مضيفاً أنه "لا يزال ملتزماً تجنب انهيار وقف إطلاق النار" الساري منذ 30 عاماً بين المغرب وجبهة بوليساريو.

المغرب يتحرك عسكرياً

يذكر أن المغرب كان أعلن في وقت سابق الجمعة، أنه أطلق عملية عسكرية في منطقة الكركرات العازلة في الصحراء الغربية على الحدود مع موريتانيا، من أجل "إعادة إرساء حرية التنقل" المدني والتجاري في المنطقة، مديناً "استفزازات" جبهة البوليساريو.

وأفاد مراسل "العربية"، بإحباط الجيش المغربي هجوماً لجبهة البوليساريو في منطقة المحبس.

كما أوضحت الخارجية في بيان رسمي، أن هذه العملية تأتي بعد عرقلة أعضاء من جبهة تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو) منذ 21 أكتوبر، الطريق الذي تمر منه خصوصاً شاحنات نقل بضائع نحو موريتانيا وبلدان إفريقيا جنوب الصحراء.

إلى ذلك وصفت "استفزازات ميليشيات جبهة البوليساريو الانفصالية في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية بالخطيرة وغير المقبولة"، مشددة على أن المغرب يلتزم بأكبر قدر من ضبط النفس في تلك المنطقة.



from ar https://ift.tt/2UmNCwE
via IFTTT

vendredi 13 novembre 2020

المغرب يعلن أن المعبر الحدودي بمنطقة الكركرات في الصحراء الغربية "أصبح مؤمنا بشكل كامل"

أكد المغرب ليل الجمعة أن المعبر الحدودي بمنطقة الكركرات العازلة في الصحراء الغربية المتنازع عليها مع جبهة البوليساريو قد "أصبح مؤمنا بشكل كامل". وجاء هذا الإعلان بعد عملية وصفتها السلطات المغربية بـ"تحرك حازم" بعد قيام عناصر من البوليساريو بإقفال المعبر. على الجانب الآخر اعتبر وزير الخارجية الصحرواي محمد سالم ولد السالك أن "المغرب ألغى وقف إطلاق النار" بهذه العملية.

from https://ift.tt/2Uq4XF1
via IFTTT

المغرب يعلن تأمين معبر الكراكرات مع موريتانيا بشكل كامل

بعدما أعلنت وزارة الخارجية المغربية، الجمعة، إطلاق عملية عسكرية في المنطقة العازلة للكركرات بالصحراء المغربية، بهدف طرد ميليشيات البوليساريو من المنطقة، أكد الجيش المغربي، أن المعبر القابع جنوب المملكة أصبح مؤمنا بالكامل.

في التفاصيل، أوضح الجيش أن عملية التأمين نجحت بفضل حزام أمني وضع ليضمن تدفق البضائع والأشخاص عبر المعبر الحدودي بين المغرب وموريتانيا، مؤكداً أنه لا خسائر بشرية وقعت خلال عملية تأمين معبر الكراكرات.

في السياق أيضاً، شددت السلطات المغربية على تمسكها بقوة بالحفاظ على وقف النار في الصحراء الغربية.

إرساء حرية التنقل

وكانت الرباط قد أوضحت أن هذه العملية أطلقت من أجل وضع حد لحالة العرقلة الناجمة عن تلك الميليشيات، وإعادة إرساء حرية التنقل المدني والتجاري.

بدورها، كشفت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج في بيان، أن العملية بدأت بسبب استفزازات خطيرة وغير مقبولة افتعلتها ميليشيات البوليساريو في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية، وعلى إثر ذلك قرر المغرب التحرك، في احترام تام للسلطات المخولة له، بحسب البيان.

وأشار الخارجية إلى أن البوليساريو وميليشياتها كانت تسللت إلى المنطقة منذ 21 أكتوبر 2020، وقامت بأعمال عصابات هناك، حيث عرقلت حركة تنقل الأشخاص والبضائع على هذا المحور الطرقي، وكذلك ضيقت على عمل المراقبين العسكريين للمينورسو.

إلى ذلك وصفت استفزازات ميليشيات جبهة البوليساريو الانفصالية في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية بالخطيرة وغير المقبولة، مشددة على أن المغرب يلتزم بأكبر قدر من ضبط النفس في تلك المنطقة.



from ar https://ift.tt/2IxTEbh
via IFTTT

دعوات للحفاظ على وقف النار في الصحراء الغربية

دعت موريتانيا، الجمعة، جميع الأطراف إلى "الحفاظ على وقف إطلاق النار" في الصحراء الغربية إثر إطلاق المغرب عملية عسكرية في المنطقة وإعلان جبهة البوليساريو انتهاء وقف إطلاق النار.

وجاء في بيان لوزارة الخارجية أن نواكشوط "تدعو جميع الأطراف إلى التحلي بضبط النفس، وتهيب بكل الأطراف الفاعلة السعي إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار".

من جهتها، استنكرت الجزائر "بشدة" الجمعة "الانتهاكات الخطيرة" لوقف إطلاق النار القائم منذ عقود في الصحراء الغربية، ودعت إلى "الوقف الفوري" للعمليات العسكرية.

كما جاء في بيان للخارجية: "تدعو الجزائر الطرفين، المملكة المغربية وجبهة البوليساريو، إلى التحلي بالمسؤولية وضبط النفس".

بدوره، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الجمعة عن "الأسف" لفشل جهوده في الأيام الأخيرة "لتجنب تصعيد" في الصحراء الغربية، وفق ما ذكر المتحدث باسمه.

وقال ستيفان دوجاريك إن غوتيريش "يساوره قلق كبير حيال التداعيات المحتملة للتطورات الأخيرة"، مضيفاً أنه "لا يزال ملتزماً تجنب انهيار وقف إطلاق النار" الساري منذ 30 عاماً بين المغرب وجبهة بوليساريو.

المغرب يتحرك عسكرياً

يذكر أن المغرب كان أعلن في وقت سابق الجمعة، أنه أطلق عملية عسكرية في منطقة الكركرات العازلة في الصحراء الغربية على الحدود مع موريتانيا، من أجل "إعادة إرساء حرية التنقل" المدني والتجاري في المنطقة، مديناً "استفزازات" جبهة البوليساريو.

وأفاد مراسل "العربية"، بإحباط الجيش المغربي هجوماً لجبهة البوليساريو في منطقة المحبس.

كما أوضحت الخارجية في بيان رسمي، أن هذه العملية تأتي بعد عرقلة أعضاء من جبهة تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو) منذ 21 أكتوبر، الطريق الذي تمر منه خصوصاً شاحنات نقل بضائع نحو موريتانيا وبلدان إفريقيا جنوب الصحراء.

إلى ذلك وصفت "استفزازات ميليشيات جبهة البوليساريو الانفصالية في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية بالخطيرة وغير المقبولة"، مشددة على أن المغرب يلتزم بأكبر قدر من ضبط النفس في تلك المنطقة.



from ar https://ift.tt/2UmNCwE
via IFTTT

الخارجية الصحراوية: المغرب "يزور الحقائق"



from Latest Articles Feeds https://ift.tt/3eXgeWC
via IFTTT

المغرب يتحرك عسكرياً.. "لصد استفزازات البوليساريو"

أعلن المغرب، الجمعة، أنه أطلق عملية عسكرية في منطقة الكركرات العازلة في الصحراء الغربية على الحدود مع موريتانيا، من أجل "إعادة إرساء حرية التنقل" المدني والتجاري في المنطقة، مدينا "استفزازات" جبهة البوليساريو.

وأفاد مراسل "العربية"، بإحباط الجيش المغربي هجوما لجبهة البوليساريو في منطقة المحبس.

وقالت الخارجية في بيان رسمي، إن هذه العملية تأتي بعد عرقلة أعضاء من جبهة تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو) منذ 21 تشرين الأول/أكتوبر، الطريق الذي تمر منه خصوصا شاحنات نقل بضائع نحو موريتانيا وبلدان إفريقيا جنوب الصحراء.

كما وصفت "استفزازات ميليشيات جبهة البوليساريو الانفصالية في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية بالخطيرة وغير المقبولة"، مشددة على أن المغرب يلتزم بأكبر قدر من ضبط النفس في تلك المنطقة.

لا خيار

إلى ذلك، أوضحت أنه لم يكن أمام السلطات المغربية خيارا آخر سوى تحمل مسؤولياتها من أجل وضع حد لحالة العرقلة الناجمة عن تحركات البوليساريو.

وشدد المغرب على ضرورة إعادة إرساء حرية التنقل المدني والتجاري في معبر الكركرات، بعد أن تسللت إليه آلية الميليشيات، وقامت بأعمال عصابات وعرقلة حركة تنقل الأشخاص والبضائع على هذا المحور. كما أكد أن البوليساريو قامت بالتضييق بشكل مستمر على عمل المراقبين العسكريين للمينورسو للأمم المتحدة في المنطقة.

يذكر أن جبهة البوليساريو كانت تطالب منذ سنوات بإقامة دولة مستقلة في إقليم الساقية الحمراء ووادي الذهب الغني بالفوسفات والمطل على ساحل أطلسي يمتد مئات الكيلومترات الغني بالأسماك، فيما عرض المغرب حكماً ذاتياً موسعاً على سكان الإقليم الذي يخضع كاملاً لسيطرته منذ 1979 تاريخ انسحاب موريتانيا من النزاع وضم المغرب وادي الذهب إلى مدن الساقية الحمراء الخاضعة للسيادة المغربية منذ انسحاب الجيش الإسباني 1975.



from ar https://ift.tt/2UlOG3Z
via IFTTT

البوليساريو تقول إن "الحرب بدأت" مع المغرب بعد تجدد الاشتباكات بين الطرفين



from Latest Articles Feeds https://ift.tt/2IulODT
via IFTTT

جبهة البوليساريو تقول إن "الحرب بدأت" مع المغرب بعد تجدد الاشتباكات بين الطرفين

جبهة البوليساريو تقول إن ثلاثة عقود من وقف إطلاق النار في منطقة الصحراء الغربية المتنازع عليها مع المغرب "انتهت"، بعد عملية عسكرية شنتها قوات مغربية في منطقة حدودية بين الطرفين.

from BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/3kuRGp6
via IFTTT

المغرب: نفايات معامل الزيتون التي تصرف في وادي زا تلوث المياه وحياة السكان اليومية

منذ سنة 2014، يشتكي أهالي تاوريرت في شمال شرق المغرب من التلوث الناتج عن نفايات مصانع تحويل الزيتون التي تصرف مياهها المتسخة في وادي زا، الحيوي للإنتاج الفلاحي في إقليم تاوريرت. ومنذ شهرين، أطلق السكان حملة توعوية على وسائل التواصل الاجتماعي ودعموها بصور وفيديوهات تظهر هذه الآفة. مراقبونا يفسرون أسباب وتداعيات التلوث الصناعي الذي يخنق مدينتهم.

from https://ift.tt/36uNgda
via IFTTT

المغرب يتحرك عسكرياً.. "لصد استفزازات البوليساريو"

أعلن المغرب، الجمعة، أنه أطلق عملية عسكرية في منطقة الكركرات العازلة في الصحراء الغربية على الحدود مع موريتانيا، من أجل "إعادة إرساء حرية التنقل" المدني والتجاري في المنطقة، مدينا "استفزازات" جبهة البوليساريو.

وأفاد مراسل "العربية"، بإحباط الجيش المغربي هجوما لجبهة البوليساريو في منطقة المحبس.

وقالت الخارجية في بيان رسمي، إن هذه العملية تأتي بعد عرقلة أعضاء من جبهة تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو) منذ 21 تشرين الأول/أكتوبر، الطريق الذي تمر منه خصوصا شاحنات نقل بضائع نحو موريتانيا وبلدان إفريقيا جنوب الصحراء.

كما وصفت "استفزازات ميليشيات جبهة البوليساريو الانفصالية في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية بالخطيرة وغير المقبولة"، مشددة على أن المغرب يلتزم بأكبر قدر من ضبط النفس في تلك المنطقة.

لا خيار

إلى ذلك، أوضحت أنه لم يكن أمام السلطات المغربية خيارا آخر سوى تحمل مسؤولياتها من أجل وضع حد لحالة العرقلة الناجمة عن تحركات البوليساريو.

وشدد المغرب على ضرورة إعادة إرساء حرية التنقل المدني والتجاري في معبر الكركرات، بعد أن تسللت إليه آلية الميليشيات، وقامت بأعمال عصابات وعرقلة حركة تنقل الأشخاص والبضائع على هذا المحور. كما أكد أن البوليساريو قامت بالتضييق بشكل مستمر على عمل المراقبين العسكريين للمينورسو للأمم المتحدة في المنطقة.

يذكر أن جبهة البوليساريو كانت تطالب منذ سنوات بإقامة دولة مستقلة في إقليم الساقية الحمراء ووادي الذهب الغني بالفوسفات والمطل على ساحل أطلسي يمتد مئات الكيلومترات الغني بالأسماك، فيما عرض المغرب حكماً ذاتياً موسعاً على سكان الإقليم الذي يخضع كاملاً لسيطرته منذ 1979 تاريخ انسحاب موريتانيا من النزاع وضم المغرب وادي الذهب إلى مدن الساقية الحمراء الخاضعة للسيادة المغربية منذ انسحاب الجيش الإسباني 1975.



from ar https://ift.tt/2UlOG3Z
via IFTTT

المغرب يعلن عن عملية عسكرية بالكركرات في الصحراء الغربية لـ"إعادة إرساء حرية التنقل"

بدأ المغرب الجمعة عملية عسكرية في منطقة الكركرات العازلة في الصحراء الغربية على الحدود مع موريتانيا، من أجل "إعادة إرساء حرية التنقل" المدني والتجاري في المنطقة. ولفت المغرب إلى أن هذه العملية تأتي بعد عرقلة أعضاء من "جبهة تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب"، الطريق الذي تمر منه شاحنات نقل البضائع نحو موريتانيا وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء.

from https://ift.tt/2UoLMeU
via IFTTT

jeudi 12 novembre 2020

المغرب يستعد لإطلاق حملة تطعيم ضد فيروس كورونا ويطمئن مواطنيه بأن اللقاح بين "أياد أمينة"

طمأنت الحكومة المغربية الخميس مواطنيها بخصوص حملة التلقيح التي أعلنتها قبل أيام، والتي تثير جدلا كبيرا وسط المغاربة، بسبب تشكيك البعض في اللقاح المزمع استخدامه. وقالت في بيان إن اللقاح "بين أياد أمينة حريصة على أمن وصحة وسلامة المواطنين ". ودعت إلى " التحلي بالحيطة والحذر من انتشار عدد من الأخبار الزائفة مجهولة المصدر".

from https://ift.tt/3poqMTO
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

الدول المغاربيّة: تحفّظات على استعادة رعايا متطرّفين من فرنسا؟

يستضيف حكيم بالطيفة في هذه الحلقة الجديدة من فقرة وجها لوجه من الجزائر العاصمة السيد أحمد ميزاب الخبير الأمني والجيوستراتيجي ومن باريس السيد عبد الرحمن مكاوي أستاذ العلاقات الدولية والخبير في الشؤون الأمنية والعسكرية للتوقف عند الجولة المغاربية لوزير الداخليّة الفرنسي جيرالد دارمانان والتي قادته إلى كل من تونس والجزائر والمغرب للبحث في قضيّتَي الهجرة ومكافحة الإرهاب عقب تعرّض فرنسا لهجمات اسلاماوية

from https://ift.tt/2GUeiBV
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

mercredi 11 novembre 2020

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

المغرب يوزع لقاح كورونا خلال أسابيع



from Latest Articles Feeds https://ift.tt/32zt1cT
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

حوار ليبيا ينطلق وسط تفاؤل.. وتحذير من التقسيم

افتتح اليوم الاثنين بتونس العاصمة، ملتقى الحوار الليبي الذي ترعاه الأمم المتحدة تحت شعار "ليبيا أولاً"، بمشاركة 75 شخصية ليبية، وسط تفاؤل حذر بالتوصل إلى اتفاق بين مختلف الفرقاء.

وألقت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، كلمة افتتاحية، مشددة على حق الشعب الليبي بحماية وطنه وثروات بلاده. كما أكدت أن هذا الملتقى يأتي ضمن الخطوات الهادفة إلى التقدم في مسار الحل.

إلى ذلك، شددت على اعتماد المجتمع الدولي على الليبيين من أجل التوصل إلى حل، مؤكدة أن الطريق ليس مفروشاً بالورود.

الرئيس التونسي يحذر من التقسيم

بدوره، أدلى الرئيس التونسي قيس سعيد بكلمة في افتتاح المنتدى، متهما جهات خارجية بالعمل على تقسيم ليبيا.

وقال "تقسيم ليبيا خطر على المنطقة بأكملها، وتقسيمها سيكون مقدمة لتقسيم دول مجاورة"، مؤكدا "الحل يجب أن يكون نابعا من إرادة الشعب الليبي".

كما أضاف "على الجميع الاقتناع بأن الحل في ليبيا لا يمكن أن يخرج من البنادق"، مشيرا إلى أن الشعب الليبي دفع الكثير.

انتخابات وتوحيد للمؤسسات

ويهدف هذا الاجتماع المباشر بين الليبيين إلى تحقيق رؤية موحدة حول إطار وترتيبات الحكم التي ستفضي إلى إجراء انتخابات وطنية وإرساء الشرعية الديمقراطية للمؤسسات الليبية، في وقت صعدت فيه الميليشيات المسلّحة التابعة لحكومة الوفاق من خطاباتها التصعيدية لإفشال الملتقى قبل انطلاقه.

واتهمت "قوة حماية طرابلس" وهو ائتلاف مسلح، البعثة الأممية أمس بأنها "تحولت من وسيط إلى حاكم في ليبيا".

وكانت وليامز أكدت أن الحوار السياسي الليبي الذي تحتضنه مدينة قمرت بالضاحية الشمالية للعاصمة التونسية هو "أفضل فرصة منذ 2014 لتحقيق ما يتمناه الليبيون". وذكّرت في مؤتمر صحافي، مساء الأحد، بأن ليبيا كانت لسنوات مسرحا للفوضى والانفلات الأمني وعدم الاستقرار واستشراء الفساد ونقص الخدمات، وانضاف إلى هذا الوضع المتردي تفشي فيروس كورونا.

إنهاء المرحلة الانتقالية

كما شددت على أن هدف البعثة الرئيسي من تنظيم سلسلة المشاورات المتتالية، يكمن في إنهاء المرحلة الانتقالية ووضع خارطة طريق لتنظيم انتخابات تفرز مؤسسات تمثل مختلف مكوّنات الشعب الليبي، والخروج بقرارات تُغلّب المصلحة العامة على المنفعة الشخصية وتُرسّخ وحدة ليبيا وسيادتها وشفافية مؤسساتها.

وأضافت قائلة "شعرنا بوجود رغبة لدى المشاركين في الحوار الليبي في تقديم تنازلات من أجل مصلحة ليبيا"، حاثة الفرقاء الليبيين الحاضرين في ملتقى تونس على "الارتقاء إلى مستوى اللحظة".

إلى ذلك، أوضحت أن اختيار المشاركين الـ75 في الحوار تم على أساس تمثيلهم لمختلف القوى الليبية من حيث الانتماء الجهوي والعرقي، إلى جانب ممثلين عن مجلس النواب ومجلس الدولة.

يذكر أنه تم الاتفاق خلال الحوار الليبي ببوزنيقة، على آليات إدارة الحوار السياسي الليبي في ملتقى تونس.

وكشف ممثلو مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبي، المجتمعون بمدينة بوزنيقة المغربية يومي 4 و5 نوفمبر الحالي، عن التوصل إلى اتفاق بشأن كيفية اتخاذ القرار خلال الحوار، والمعايير القانونية والمهنية المعتمدة لاختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب العليا بالسلطة التنفيذية.

وكانت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة، المجتمعة يومي 2 و3 من الشهر الجاري، ضمن الجولة الخامسة من المباحثات في مدينة غدامس الليبية، توصّلت إلى جملة من التوصيات الهامة في ما يخص الترتيبات القادمة، بما فيها مطالبة مجلس الأمن الدولي بالتعجيل بإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف بتاريخ 23 أكتوبر 2020.



from ar https://ift.tt/3ke9KUk
via IFTTT

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

حوار ليبيا ينطلق وسط تفاؤل.. وتحذير من التقسيم

افتتح اليوم الاثنين بتونس العاصمة، ملتقى الحوار الليبي الذي ترعاه الأمم المتحدة تحت شعار "ليبيا أولاً"، بمشاركة 75 شخصية ليبية، وسط تفاؤل حذر بالتوصل إلى اتفاق بين مختلف الفرقاء.

وألقت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، كلمة افتتاحية، مشددة على حق الشعب الليبي بحماية وطنه وثروات بلاده. كما أكدت أن هذا الملتقى يأتي ضمن الخطوات الهادفة إلى التقدم في مسار الحل.

إلى ذلك، شددت على اعتماد المجتمع الدولي على الليبيين من أجل التوصل إلى حل، مؤكدة أن الطريق ليس مفروشاً بالورود.

الرئيس التونسي يحذر من التقسيم

بدوره، أدلى الرئيس التونسي قيس سعيد بكلمة في افتتاح المنتدى، متهما جهات خارجية بالعمل على تقسيم ليبيا.

وقال "تقسيم ليبيا خطر على المنطقة بأكملها، وتقسيمها سيكون مقدمة لتقسيم دول مجاورة"، مؤكدا "الحل يجب أن يكون نابعا من إرادة الشعب الليبي".

كما أضاف "على الجميع الاقتناع بأن الحل في ليبيا لا يمكن أن يخرج من البنادق"، مشيرا إلى أن الشعب الليبي دفع الكثير.

انتخابات وتوحيد للمؤسسات

ويهدف هذا الاجتماع المباشر بين الليبيين إلى تحقيق رؤية موحدة حول إطار وترتيبات الحكم التي ستفضي إلى إجراء انتخابات وطنية وإرساء الشرعية الديمقراطية للمؤسسات الليبية، في وقت صعدت فيه الميليشيات المسلّحة التابعة لحكومة الوفاق من خطاباتها التصعيدية لإفشال الملتقى قبل انطلاقه.

واتهمت "قوة حماية طرابلس" وهو ائتلاف مسلح، البعثة الأممية أمس بأنها "تحولت من وسيط إلى حاكم في ليبيا".

وكانت وليامز أكدت أن الحوار السياسي الليبي الذي تحتضنه مدينة قمرت بالضاحية الشمالية للعاصمة التونسية هو "أفضل فرصة منذ 2014 لتحقيق ما يتمناه الليبيون". وذكّرت في مؤتمر صحافي، مساء الأحد، بأن ليبيا كانت لسنوات مسرحا للفوضى والانفلات الأمني وعدم الاستقرار واستشراء الفساد ونقص الخدمات، وانضاف إلى هذا الوضع المتردي تفشي فيروس كورونا.

إنهاء المرحلة الانتقالية

كما شددت على أن هدف البعثة الرئيسي من تنظيم سلسلة المشاورات المتتالية، يكمن في إنهاء المرحلة الانتقالية ووضع خارطة طريق لتنظيم انتخابات تفرز مؤسسات تمثل مختلف مكوّنات الشعب الليبي، والخروج بقرارات تُغلّب المصلحة العامة على المنفعة الشخصية وتُرسّخ وحدة ليبيا وسيادتها وشفافية مؤسساتها.

وأضافت قائلة "شعرنا بوجود رغبة لدى المشاركين في الحوار الليبي في تقديم تنازلات من أجل مصلحة ليبيا"، حاثة الفرقاء الليبيين الحاضرين في ملتقى تونس على "الارتقاء إلى مستوى اللحظة".

إلى ذلك، أوضحت أن اختيار المشاركين الـ75 في الحوار تم على أساس تمثيلهم لمختلف القوى الليبية من حيث الانتماء الجهوي والعرقي، إلى جانب ممثلين عن مجلس النواب ومجلس الدولة.

يذكر أنه تم الاتفاق خلال الحوار الليبي ببوزنيقة، على آليات إدارة الحوار السياسي الليبي في ملتقى تونس.

وكشف ممثلو مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبي، المجتمعون بمدينة بوزنيقة المغربية يومي 4 و5 نوفمبر الحالي، عن التوصل إلى اتفاق بشأن كيفية اتخاذ القرار خلال الحوار، والمعايير القانونية والمهنية المعتمدة لاختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب العليا بالسلطة التنفيذية.

وكانت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة، المجتمعة يومي 2 و3 من الشهر الجاري، ضمن الجولة الخامسة من المباحثات في مدينة غدامس الليبية، توصّلت إلى جملة من التوصيات الهامة في ما يخص الترتيبات القادمة، بما فيها مطالبة مجلس الأمن الدولي بالتعجيل بإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف بتاريخ 23 أكتوبر 2020.



from ar https://ift.tt/3ke9KUk
via IFTTT

mardi 10 novembre 2020

الحوار الليبي.. إصلاح ثغرات اتفاق الصخيرات بـ"وثيقة قمرت"

يواصل ممثلو مجلسي النواب والدولة ومستقلون ليبيون، اجتماعاتهم في تونس، في إطار المسار السياسي لحل الأزمة الليبية.

وقالت وسائل إعلام ليبية، إن النقاش منصب على إنجاز وثيقة تسمى "وثيقة قمرت"، وهو اسم الضاحية التي يجتمع الليبيون فيها، لتكون مكملة لاتفاق الصخيرات وليست بديلة عنه.

ومن المقرر أن تعالج الوثيقة ثغرات اتفاق الصخيرات، التي تسببت في تعقد الأزمة الليبية. كما يناقش المجتمعون توجها آخر بالتوصل لخارطة طريق مع جدول زمني لإنجاز الانتخابات.

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد لانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

حوار ليبيا ينطلق وسط تفاؤل.. وتحذير من التقسيم

افتتح اليوم الاثنين بتونس العاصمة، ملتقى الحوار الليبي الذي ترعاه الأمم المتحدة تحت شعار "ليبيا أولاً"، بمشاركة 75 شخصية ليبية، وسط تفاؤل حذر بالتوصل إلى اتفاق بين مختلف الفرقاء.

وألقت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، كلمة افتتاحية، مشددة على حق الشعب الليبي بحماية وطنه وثروات بلاده. كما أكدت أن هذا الملتقى يأتي ضمن الخطوات الهادفة إلى التقدم في مسار الحل.

إلى ذلك، شددت على اعتماد المجتمع الدولي على الليبيين من أجل التوصل إلى حل، مؤكدة أن الطريق ليس مفروشاً بالورود.

الرئيس التونسي يحذر من التقسيم

بدوره، أدلى الرئيس التونسي قيس سعيد بكلمة في افتتاح المنتدى، متهما جهات خارجية بالعمل على تقسيم ليبيا.

وقال "تقسيم ليبيا خطر على المنطقة بأكملها، وتقسيمها سيكون مقدمة لتقسيم دول مجاورة"، مؤكدا "الحل يجب أن يكون نابعا من إرادة الشعب الليبي".

كما أضاف "على الجميع الاقتناع بأن الحل في ليبيا لا يمكن أن يخرج من البنادق"، مشيرا إلى أن الشعب الليبي دفع الكثير.

انتخابات وتوحيد للمؤسسات

ويهدف هذا الاجتماع المباشر بين الليبيين إلى تحقيق رؤية موحدة حول إطار وترتيبات الحكم التي ستفضي إلى إجراء انتخابات وطنية وإرساء الشرعية الديمقراطية للمؤسسات الليبية، في وقت صعدت فيه الميليشيات المسلّحة التابعة لحكومة الوفاق من خطاباتها التصعيدية لإفشال الملتقى قبل انطلاقه.

واتهمت "قوة حماية طرابلس" وهو ائتلاف مسلح، البعثة الأممية أمس بأنها "تحولت من وسيط إلى حاكم في ليبيا".

وكانت وليامز أكدت أن الحوار السياسي الليبي الذي تحتضنه مدينة قمرت بالضاحية الشمالية للعاصمة التونسية هو "أفضل فرصة منذ 2014 لتحقيق ما يتمناه الليبيون". وذكّرت في مؤتمر صحافي، مساء الأحد، بأن ليبيا كانت لسنوات مسرحا للفوضى والانفلات الأمني وعدم الاستقرار واستشراء الفساد ونقص الخدمات، وانضاف إلى هذا الوضع المتردي تفشي فيروس كورونا.

إنهاء المرحلة الانتقالية

كما شددت على أن هدف البعثة الرئيسي من تنظيم سلسلة المشاورات المتتالية، يكمن في إنهاء المرحلة الانتقالية ووضع خارطة طريق لتنظيم انتخابات تفرز مؤسسات تمثل مختلف مكوّنات الشعب الليبي، والخروج بقرارات تُغلّب المصلحة العامة على المنفعة الشخصية وتُرسّخ وحدة ليبيا وسيادتها وشفافية مؤسساتها.

وأضافت قائلة "شعرنا بوجود رغبة لدى المشاركين في الحوار الليبي في تقديم تنازلات من أجل مصلحة ليبيا"، حاثة الفرقاء الليبيين الحاضرين في ملتقى تونس على "الارتقاء إلى مستوى اللحظة".

إلى ذلك، أوضحت أن اختيار المشاركين الـ75 في الحوار تم على أساس تمثيلهم لمختلف القوى الليبية من حيث الانتماء الجهوي والعرقي، إلى جانب ممثلين عن مجلس النواب ومجلس الدولة.

يذكر أنه تم الاتفاق خلال الحوار الليبي ببوزنيقة، على آليات إدارة الحوار السياسي الليبي في ملتقى تونس.

وكشف ممثلو مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبي، المجتمعون بمدينة بوزنيقة المغربية يومي 4 و5 نوفمبر الحالي، عن التوصل إلى اتفاق بشأن كيفية اتخاذ القرار خلال الحوار، والمعايير القانونية والمهنية المعتمدة لاختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب العليا بالسلطة التنفيذية.

وكانت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة، المجتمعة يومي 2 و3 من الشهر الجاري، ضمن الجولة الخامسة من المباحثات في مدينة غدامس الليبية، توصّلت إلى جملة من التوصيات الهامة في ما يخص الترتيبات القادمة، بما فيها مطالبة مجلس الأمن الدولي بالتعجيل بإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف بتاريخ 23 أكتوبر 2020.



from ar https://ift.tt/3ke9KUk
via IFTTT

ديوان "بأقل اكتراث ممكن".. قصائد بالأبيض والأسود في صباح سيئ السمعة

يستضيف جمال بدومة في هذه الحلقة من برنامج "ثقافة" الشاعر والأديب الواثق من نبرته والذي يمشي بثبات في المشهد الأدبي المعاصر، وهو الشاعر والمترجم المغربي سعيد الباز. ويناقش بدومة مع الباز ظروف نشر ديوانه الجديد الذي يحمل عنوان "بأقل اكتراث ممكن".

from https://ift.tt/3ncNFaJ
via IFTTT

أزمة رسوم الكاريكاتير: وزير الخارجية الفرنسي يواصل في المغرب جولة "التهدئة" مع العالم الإسلامي

واصل وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الاثنين في المغرب جولة "التهدئة" مع العالم الإسلامي وتوضيح موقف بلاده إزاء المسلمين في أعقاب أزمة الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد. وقال عقب مباحثاته مع نظيره المغربي ناصر بوريطة الإثنين في الرباط إنه يحمل "رسالتين لهما القدر نفسه من الأهمية، الحزم الكبير تجاه الإرهاب والتطرف من جهة والسلام والاحترام العميق للإسلام ولكافة المسلمين من جهة ثانية".

from https://ift.tt/2InEOE8
via IFTTT

الحوار الليبي.. هذه أبرز الأسماء المرشحة للمناصب الرئيسية

بينما يستمر المشاركون في الحوار السياسي الليبي في اجتماعاتهم بالعاصمة التونسية، لوضع أسس ومعايير تشكيل السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، التي ستتولى الإعداد للانتخابات برلمانية ورئاسية، يدور خلف الكواليس سباق وتنافس للحصول على المناصب الرئيسية، وحرب تموقع في منظومة الحكم القادمة.

وبحسب مسودة الاتفاق الليبي الجديد، ستتكوّن السلطة التنفيذية الجديدة في ليبيا، من مجلس رئاسي جديد برئيس ونائبين يعكسون التوازن الجغرافي بين أقاليم البلاد، وحكومة موحدة تتكوّن من رئيس وزراء يختار نوابه وتشكيلته الحكومية، يتولى هذان المكونان إدارة المرحلة الانتقالية بالتوافق لمدة 18 شهرا، قابلة للتمديد إلى 6 أشهر أخرى، إذا ما تأخرا في العمل على أهم مهامهما المتمثلة بإنجاز القواعد الدستورية اللازمة لتدشين المرحلة الدائمة.

وقد يبدو التحدي الأكبر أمام المشاركين في الحوار الذي ترعاه البعثة الأممية في ليبيا، في اختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب السيادية في الأجسام الحاكمة في الفترة المقبلة، حيث تتنافس الأطراف الليبية وحلفاؤهم الدوليون للحصول على أسماء مفضلّة لديهم وضمان موقع في السلطة القادمة.

وحتى الآن، يتمّ تداول اسم رئيس البرلمان، عقيلة صالح، لتولي رئاسة المجلس الرئاسي الجديد، والذي تمّ الاتفاق على أن يؤول هذا المنصب إلى المنطقة الشرقية (إقليم برقة)، في حين سيكون أحد نائبيه من الجنوب (إقليم فزان)، حيث يبدو السفير الليبي في المغرب عبد المجيد سيف النصر من محافظة سبها مرشحا بقوة لهذا المنصب، في حين سيكون النائب الآخر من المنطقة الغربية (إقليم طرابلس) التي تتنافس فيها عدة أسماء على الكراسي، خاصة على منصب رئيس الحكومة الذي من المتوقع أن يكون من نصيب شخصية من الغرب الليبي.

وبخصوص المرشحين المحتملين لتولي منصب رئيس الحكومة، والذي ستكون لديه صلاحيات واسعة طبقا لمسودة الاتفاق السياسي، يبدو وزير الداخلية فتحي باشاغا الأكثر حظا للفوز بهذا المنصب مدعوما بعلاقاته الخارجية الواسعة مع واشنطن وتركيا وبريطانيا ومصر التي زارها مؤخرا، وبنفوذه القوي داخل ليبيا خاصة بين الميليشيات المسلّحة وسط مدينته مصراتة، لكنه يواجه منافسة شرسة مع الوجه السياسي الصاعد ورجل الأعمال أحمد معيتيق الطامح لأن يكون رئيس الحكومة المقبل، والذي يبدو أقرب وأكثر قبولا من معسكر الشرق الليبي، خاصة بعد توقيعه اتفاق إعادة إنتاج النفط مع ممثلي الجيش الليبي في 18 سبتمبر، بينما يتجه إقليم الشرق إلى الدفع بالسفير الليبي في الرياض عبد الباسط البدري، ليكون أحد نائبي رئيس الحكومة.

وبحسب مسودة الاتفاق السياسي الجديد، يختار أعضاء الحوار السياسي المجتمعين بتونس، رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي بطريقة التصويت، على أن يكون الرئيس من الإقليم التي لا ينتمي إليه رئيس الحكومة، فيما يختارون النائب الأول والثاني بحسب ترتيب العدد السكاني للدوائر الانتخابية للإقليمين الآخرين.



from ar https://ift.tt/32sbhjS
via IFTTT

لقاح ضد فيروس كورونا يعيد الأمل للبشرية!!

تناولت الصحف اليوم خبر إعلان شركتي فايزر وبيونتك توصلهما إلى لقاح ضد فيروس كورونا. اللقاح حسب الشركتين فعال بنسبة تفوق 90 في المئة في هذه المرحلة من التطوير. الكثير من الصحف قالت إن اللقاح يعطي البشرية جرعة أمل للتغلب على فيروس كورونا والعودة إلى حياة طبيعية. في الصحف اليوم كذلك: الحوار الليبي في تونس، ومواصلة جبهة البوليساريو إغلاق معبر الكركرات المتنازع عليه بين المغرب والجبهة، مع تهديد الجانبين باللجوء إلى استخدام السلاح.

from https://ift.tt/38pPvAZ
via IFTTT

الصحراء الغربية: جبهة بوليساريو تهدد بإنهاء وقف إطلاق النار الموقع مع المغرب

هددت جبهة بوليساريو الإثنين بإنهاء العمل باتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع المغرب إذا "أدخلت" المملكة عسكريين أو مدنيين إلى منطقة الكركرات العازلة، عند الحدود بين موريتانيا والصحراء الغربية، والخاضعة لسيطرة جنود القبعات الزرق التابعة للأمم المتحدة.

from https://ift.tt/36kSnMX
via IFTTT

حوار ليبيا ينطلق وسط تفاؤل.. وتحذير من التقسيم

افتتح اليوم الاثنين بتونس العاصمة، ملتقى الحوار الليبي الذي ترعاه الأمم المتحدة تحت شعار "ليبيا أولاً"، بمشاركة 75 شخصية ليبية، وسط تفاؤل حذر بالتوصل إلى اتفاق بين مختلف الفرقاء.

وألقت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، كلمة افتتاحية، مشددة على حق الشعب الليبي بحماية وطنه وثروات بلاده. كما أكدت أن هذا الملتقى يأتي ضمن الخطوات الهادفة إلى التقدم في مسار الحل.

إلى ذلك، شددت على اعتماد المجتمع الدولي على الليبيين من أجل التوصل إلى حل، مؤكدة أن الطريق ليس مفروشاً بالورود.

الرئيس التونسي يحذر من التقسيم

بدوره، أدلى الرئيس التونسي قيس سعيد بكلمة في افتتاح المنتدى، متهما جهات خارجية بالعمل على تقسيم ليبيا.

وقال "تقسيم ليبيا خطر على المنطقة بأكملها، وتقسيمها سيكون مقدمة لتقسيم دول مجاورة"، مؤكدا "الحل يجب أن يكون نابعا من إرادة الشعب الليبي".

كما أضاف "على الجميع الاقتناع بأن الحل في ليبيا لا يمكن أن يخرج من البنادق"، مشيرا إلى أن الشعب الليبي دفع الكثير.

انتخابات وتوحيد للمؤسسات

ويهدف هذا الاجتماع المباشر بين الليبيين إلى تحقيق رؤية موحدة حول إطار وترتيبات الحكم التي ستفضي إلى إجراء انتخابات وطنية وإرساء الشرعية الديمقراطية للمؤسسات الليبية، في وقت صعدت فيه الميليشيات المسلّحة التابعة لحكومة الوفاق من خطاباتها التصعيدية لإفشال الملتقى قبل انطلاقه.

واتهمت "قوة حماية طرابلس" وهو ائتلاف مسلح، البعثة الأممية أمس بأنها "تحولت من وسيط إلى حاكم في ليبيا".

وكانت وليامز أكدت أن الحوار السياسي الليبي الذي تحتضنه مدينة قمرت بالضاحية الشمالية للعاصمة التونسية هو "أفضل فرصة منذ 2014 لتحقيق ما يتمناه الليبيون". وذكّرت في مؤتمر صحافي، مساء الأحد، بأن ليبيا كانت لسنوات مسرحا للفوضى والانفلات الأمني وعدم الاستقرار واستشراء الفساد ونقص الخدمات، وانضاف إلى هذا الوضع المتردي تفشي فيروس كورونا.

إنهاء المرحلة الانتقالية

كما شددت على أن هدف البعثة الرئيسي من تنظيم سلسلة المشاورات المتتالية، يكمن في إنهاء المرحلة الانتقالية ووضع خارطة طريق لتنظيم انتخابات تفرز مؤسسات تمثل مختلف مكوّنات الشعب الليبي، والخروج بقرارات تُغلّب المصلحة العامة على المنفعة الشخصية وتُرسّخ وحدة ليبيا وسيادتها وشفافية مؤسساتها.

وأضافت قائلة "شعرنا بوجود رغبة لدى المشاركين في الحوار الليبي في تقديم تنازلات من أجل مصلحة ليبيا"، حاثة الفرقاء الليبيين الحاضرين في ملتقى تونس على "الارتقاء إلى مستوى اللحظة".

إلى ذلك، أوضحت أن اختيار المشاركين الـ75 في الحوار تم على أساس تمثيلهم لمختلف القوى الليبية من حيث الانتماء الجهوي والعرقي، إلى جانب ممثلين عن مجلس النواب ومجلس الدولة.

يذكر أنه تم الاتفاق خلال الحوار الليبي ببوزنيقة، على آليات إدارة الحوار السياسي الليبي في ملتقى تونس.

وكشف ممثلو مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبي، المجتمعون بمدينة بوزنيقة المغربية يومي 4 و5 نوفمبر الحالي، عن التوصل إلى اتفاق بشأن كيفية اتخاذ القرار خلال الحوار، والمعايير القانونية والمهنية المعتمدة لاختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب العليا بالسلطة التنفيذية.

وكانت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة، المجتمعة يومي 2 و3 من الشهر الجاري، ضمن الجولة الخامسة من المباحثات في مدينة غدامس الليبية، توصّلت إلى جملة من التوصيات الهامة في ما يخص الترتيبات القادمة، بما فيها مطالبة مجلس الأمن الدولي بالتعجيل بإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف بتاريخ 23 أكتوبر 2020.



from ar https://ift.tt/3ke9KUk
via IFTTT

lundi 9 novembre 2020

وسط تفاؤل حذر.. انطلاق الحوار السياسي الليبي في تونس

افتتح اليوم الاثنين بتونس العاصمة، ملتقى الحوار الليبي الذي ترعاه الأمم المتحدة تحت شعار "ليبيا أولا"، بمشاركة 75 شخصية ليبية، وسط تفاؤل حذر بالتوصل إلى اتفاق بين مختلف الفرقاء.

وألقت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، كلمة افتتاحية، مشددة على حق الشعب الليبي بحماية وطنه وثروات بلاده. كما أكدت أن هذا الملتقى يأتي ضمن الخطوات الهادفة إلى التقدم في مسار الحل.

إلى ذلك، شددت على اعتماد المجتمع الدولي على الليبيين من أجل التوصل إلى حل، مؤكدة أن الطريق ليس مفروشاً بالورود.

انتخابات وتوحيد للمؤسسات

ويهدف هذا الاجتماع المباشر بين الليبيين إلى تحقيق رؤية موحدة حول إطار وترتيبات الحكم التي ستفضي إلى إجراء انتخابات وطنية وإرساء الشرعية الديمقراطية للمؤسسات الليبية، في وقت صعدت فيه الميليشيات المسلّحة التابعة لحكومة الوفاق من خطاباتها التصعيدية لإفشال الملتقى قبل انطلاقه.

واتهمت "قوة حماية طرابلس" وهو ائتلاف مسلح، البعثة الأممية أمس بأنها "تحولت من وسيط إلى حاكم في ليبيا".

وكانت وليامز أكدت أن الحوار السياسي الليبي الذي تحتضنه مدينة قمرت بالضاحية الشمالية للعاصمة التونسية هو "أفضل فرصة منذ 2014 لتحقيق ما يتمناه الليبيون". وذكّرت في مؤتمر صحافي، مساء الأحد، بأن ليبيا كانت لسنوات مسرحا للفوضى والانفلات الأمني وعدم الاستقرار واستشراء الفساد ونقص الخدمات، وانضاف إلى هذا الوضع المتردي تفشي فيروس كورونا.

إنهاء المرحلة الانتقالية

كما شددت على أن هدف البعثة الرئيسي من تنظيم سلسلة المشاورات المتتالية، يكمن في إنهاء المرحلة الانتقالية ووضع خارطة طريق لتنظيم انتخابات تفرز مؤسسات تمثل مختلف مكوّنات الشعب الليبي، والخروج بقرارات تُغلّب المصلحة العامة على المنفعة الشخصية وتُرسّخ وحدة ليبيا وسيادتها وشفافية مؤسساتها.

وأضافت قائلة "شعرنا بوجود رغبة لدى المشاركين في الحوار الليبي في تقديم تنازلات من أجل مصلحة ليبيا"، حاثة الفرقاء الليبيين الحاضرين في ملتقى تونس على "الارتقاء إلى مستوى اللحظة".

إلى ذلك، أوضحت أن اختيار المشاركين الـ75 في الحوار تم على أساس تمثيلهم لمختلف القوى الليبية من حيث الانتماء الجهوي والعرقي، إلى جانب ممثلين عن مجلس النواب ومجلس الدولة.

يذكر أنه تم الاتفاق خلال الحوار الليبي ببوزنيقة، على آليات إدارة الحوار السياسي الليبي في ملتقى تونس.

وكشف ممثلو مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبي، المجتمعون بمدينة بوزنيقة المغربية يومي 4 و5 نوفمبر الحالي، عن التوصل إلى اتفاق بشأن كيفية اتخاذ القرار خلال الحوار، والمعايير القانونية والمهنية المعتمدة لاختيار الشخصيات التي ستتولى المناصب العليا بالسلطة التنفيذية.

وكانت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة، المجتمعة يومي 2 و3 من الشهر الجاري، ضمن الجولة الخامسة من المباحثات في مدينة غدامس اللليبية، توصّلت إلى جملة من التوصيات الهامة في ما يخص الترتيبات القادمة، بما فيها مطالبة مجلس الأمن الدولي بالتعجيل بإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف بتاريخ 23 أكتوب 2020.



from ar https://ift.tt/3ke9KUk
via IFTTT

dimanche 8 novembre 2020

وزير الداخلية الفرنسي يبحث مع نظيره الجزائري ملف الهجرة غير الشرعية ويشيد بـ"التعاون" بين البلدين

أشاد وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الأحد أثناء زيارة له إلى الجزائر بـ"تعاون" سلطات هذا البلد المغاربي مع باريس "خاصة في مجال الأمن ومكافحة الإرهاب". وبحث الوزير الفرنسي مع نظرائه الجزائريين أيضا الهجرة غير الشرعية والأزمة الليبية. وعلى غرار المغرب وتونس، يحاول درامانان إقناع السلطات الجزائرية لاستقبال مواطنيها من المهاجرين غير الشرعيين المتهمين بالتطرف.

from https://ift.tt/2I7aOg3
via IFTTT

ترحيل المهاجرين "المتطرفين" من فرنسا.. تونس ترحب لكن بضوابط

بحث وزير الداخلية الفرنسية، جيرالد دارمانان، مع المسؤولين التونسيين، خلال زيارة أمس الجمعة إلى تونس، ملفات الهجرة غير النظامية والإرهاب وإمكانية ترحيل التونسيين المشتبه بتطرفهم من فرنسا.

يأتي هذا بينما وصلت دفعة جديدة من المهاجرين التونسيين غير النظاميين إلى جزيرة لمبيدوزا الإيطالية عشية زيارة وزير الداخلية الفرنسية إلى تونس.

وقد أثارت دعوات فرنسا إلى ترحيل العشرات من التونسيين قسراً إلى تونس حفيظة أكثر من 20 منظمة مدنية تونسية. وأشارت هذه المنظمات إلى إمكانية استغلال باريس لملف مكافحة الإرهاب لإنشاء ما وصفته بـ"المعتقلات على الأراضي التونسية".

من جهته، أعرب درمانان، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التونسي، عن تقدير باريس "للعمل المشترك بين تونس وفرنسا حول ملف الهجرة غير النظامية، والذي يجب أن يكون عملاً مشتركاً في الفضاءين المتوسطي والأوروبي".

كما بدا الوزير الفرنسي واضحاً في ما يتعلق بترحيل التونسيين، وخاصةً المتورطين في الإرهاب، من فرنسا. إلى أن نظيره التونسي رضا شرف الدين شدد على ضرورة احترام بعض الضوابط القانونية في هذا السياق، قائلاً: "كل التونسيين الموجودين في فرنسا مرحب بهم في تونس، لكن وفق القانون".

ويُعتبر هذا الموقف التونسي من الملف أول ترحيب رسمي بعودة المهاجرين غير النظاميين، رغم إثارته لحفيظة منظمات المجتمعِ المدني في تونس.

وقد حذرت هذه المنظمات المدنية مما وصفته بـ"استغلال فرنسا للجرائم الارهابية" للضغط على الحكومة التونسية لقبول عمليات الإعادة الجماعية القسرية للمهاجرين من إيطاليا أو فرنسا وفتحِ "مراكز اعتقال" في تونس.

يذكر أن لقاء وزير الداخلية الفرنسية بالمسؤولين التونسيين يأتي بعد اتفاق سابق بين تونس وإيطاليا حول ملفات الأمن وحماية الحدود البحرية والهجرة غير النظامية.

وقدم دارمانان للسلطات في تونس قائمة بأسماء مواطنين تونسيين يُقيمون بشكل غير قانوني في فرنسا ويُشتبه في أنهم متطرفون، وهو أمر ينوي تكراره في الجزائر الأحد، وسبق أن قام به في المغرب خلال أكتوبر الماضي، وفق ما أفادت أوساطه.

وبالإضافة إلى شرف الدين، التقى دارمانان في تونس الرئيس قيس سعيّد.



from ar https://ift.tt/38if1Ib
via IFTTT

ترحيل المهاجرين "المتطرفين" من فرنسا.. تونس ترحب لكن بضوابط

بحث وزير الداخلية الفرنسية، جيرالد دارمانان، مع المسؤولين التونسيين، خلال زيارة أمس الجمعة إلى تونس، ملفات الهجرة غير النظامية والإرهاب وإمكانية ترحيل التونسيين المشتبه بتطرفهم من فرنسا.

يأتي هذا بينما وصلت دفعة جديدة من المهاجرين التونسيين غير النظاميين إلى جزيرة لمبيدوزا الإيطالية عشية زيارة وزير الداخلية الفرنسية إلى تونس.

وقد أثارت دعوات فرنسا إلى ترحيل العشرات من التونسيين قسراً إلى تونس حفيظة أكثر من 20 منظمة مدنية تونسية. وأشارت هذه المنظمات إلى إمكانية استغلال باريس لملف مكافحة الإرهاب لإنشاء ما وصفته بـ"المعتقلات على الأراضي التونسية".

من جهته، أعرب درمانان، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التونسي، عن تقدير باريس "للعمل المشترك بين تونس وفرنسا حول ملف الهجرة غير النظامية، والذي يجب أن يكون عملاً مشتركاً في الفضاءين المتوسطي والأوروبي".

كما بدا الوزير الفرنسي واضحاً في ما يتعلق بترحيل التونسيين، وخاصةً المتورطين في الإرهاب، من فرنسا. إلى أن نظيره التونسي رضا شرف الدين شدد على ضرورة احترام بعض الضوابط القانونية في هذا السياق، قائلاً: "كل التونسيين الموجودين في فرنسا مرحب بهم في تونس، لكن وفق القانون".

ويُعتبر هذا الموقف التونسي من الملف أول ترحيب رسمي بعودة المهاجرين غير النظاميين، رغم إثارته لحفيظة منظمات المجتمعِ المدني في تونس.

وقد حذرت هذه المنظمات المدنية مما وصفته بـ"استغلال فرنسا للجرائم الارهابية" للضغط على الحكومة التونسية لقبول عمليات الإعادة الجماعية القسرية للمهاجرين من إيطاليا أو فرنسا وفتحِ "مراكز اعتقال" في تونس.

يذكر أن لقاء وزير الداخلية الفرنسية بالمسؤولين التونسيين يأتي بعد اتفاق سابق بين تونس وإيطاليا حول ملفات الأمن وحماية الحدود البحرية والهجرة غير النظامية.

وقدم دارمانان للسلطات في تونس قائمة بأسماء مواطنين تونسيين يُقيمون بشكل غير قانوني في فرنسا ويُشتبه في أنهم متطرفون، وهو أمر ينوي تكراره في الجزائر الأحد، وسبق أن قام به في المغرب خلال أكتوبر الماضي، وفق ما أفادت أوساطه.

وبالإضافة إلى شرف الدين، التقى دارمانان في تونس الرئيس قيس سعيّد.



from ar https://ift.tt/38if1Ib
via IFTTT

وزير الداخلية الفرنسي يقوم بجولة في دول المغرب العربي من أجل احتواء خطر المهاجرين المتطرفين

بعد تونس، وصل وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان إلى الجزائر السبت حيث التقى بنظيره كمال بالجدود، قبل أن يتوجه مساء الأحد إلى المغرب. والهدف الأساسي من هذه الجولة في دول المغرب العربي، هو إيجاد صيغة لترحيل حوالي 231 أجنبيا، غالبيتهم من المنطقة، مقيمين بشكل غير شرعي بفرنسا وملاحقين بشبهات تطرف. كما يسعى الوزير الفرنسي إلى تعزيز الشراكة مع هذه الدول فيما يتعلق بمحاربة الإرهاب وشبكات التهريب.

from https://ift.tt/3eJGMuE
via IFTTT

samedi 7 novembre 2020

ترحيل المهاجرين "المتطرفين" من فرنسا.. تونس ترحب لكن بضوابط

بحث وزير الداخلية الفرنسية، جيرالد دارمانان، مع المسؤولين التونسيين، خلال زيارة أمس الجمعة إلى تونس، ملفات الهجرة غير النظامية والإرهاب وإمكانية ترحيل التونسيين المشتبه بتطرفهم من فرنسا.

يأتي هذا بينما وصلت دفعة جديدة من المهاجرين التونسيين غير النظاميين إلى جزيرة لمبيدوزا الإيطالية عشية زيارة وزير الداخلية الفرنسية إلى تونس.

وقد أثارت دعوات فرنسا إلى ترحيل العشرات من التونسيين قسراً إلى تونس حفيظة أكثر من 20 منظمة مدنية تونسية. وأشارت هذه المنظمات إلى إمكانية استغلال باريس لملف مكافحة الإرهاب لإنشاء ما وصفته بـ"المعتقلات على الأراضي التونسية".

من جهته، أعرب درمانان، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التونسي، عن تقدير باريس "للعمل المشترك بين تونس وفرنسا حول ملف الهجرة غير النظامية، والذي يجب أن يكون عملاً مشتركاً في الفضاءين المتوسطي والأوروبي".

كما بدا الوزير الفرنسي واضحاً في ما يتعلق بترحيل التونسيين، وخاصةً المتورطين في الإرهاب، من فرنسا. إلى أن نظيره التونسي رضا شرف الدين شدد على ضرورة احترام بعض الضوابط القانونية في هذا السياق، قائلاً: "كل التونسيين الموجودين في فرنسا مرحب بهم في تونس، لكن وفق القانون".

ويُعتبر هذا الموقف التونسي من الملف أول ترحيب رسمي بعودة المهاجرين غير النظاميين، رغم إثارته لحفيظة منظمات المجتمعِ المدني في تونس.

وقد حذرت هذه المنظمات المدنية مما وصفته بـ"استغلال فرنسا للجرائم الارهابية" للضغط على الحكومة التونسية لقبول عمليات الإعادة الجماعية القسرية للمهاجرين من إيطاليا أو فرنسا وفتحِ "مراكز اعتقال" في تونس.

يذكر أن لقاء وزير الداخلية الفرنسية بالمسؤولين التونسيين يأتي بعد اتفاق سابق بين تونس وإيطاليا حول ملفات الأمن وحماية الحدود البحرية والهجرة غير النظامية.

وقدم دارمانان للسلطات في تونس قائمة بأسماء مواطنين تونسيين يُقيمون بشكل غير قانوني في فرنسا ويُشتبه في أنهم متطرفون، وهو أمر ينوي تكراره في الجزائر الأحد، وسبق أن قام به في المغرب خلال أكتوبر الماضي، وفق ما أفادت أوساطه.

وبالإضافة إلى شرف الدين، التقى دارمانان في تونس الرئيس قيس سعيّد.



from ar https://ift.tt/38if1Ib
via IFTTT

ترحيل المهاجرين "المتطرفين" من فرنسا.. تونس ترحب لكن بضوابط

بحث وزير الداخلية الفرنسية، جيرالد دارمانان، مع المسؤولين التونسيين، خلال زيارة أمس الجمعة إلى تونس، ملفات الهجرة غير النظامية والإرهاب وإمكانية ترحيل التونسيين المشتبه بتطرفهم من فرنسا.

يأتي هذا بينما وصلت دفعة جديدة من المهاجرين التونسيين غير النظاميين إلى جزيرة لمبيدوزا الإيطالية عشية زيارة وزير الداخلية الفرنسية إلى تونس.

وقد أثارت دعوات فرنسا إلى ترحيل العشرات من التونسيين قسراً إلى تونس حفيظة أكثر من 20 منظمة مدنية تونسية. وأشارت هذه المنظمات إلى إمكانية استغلال باريس لملف مكافحة الإرهاب لإنشاء ما وصفته بـ"المعتقلات على الأراضي التونسية".

من جهته، أعرب درمانان، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التونسي، عن تقدير باريس "للعمل المشترك بين تونس وفرنسا حول ملف الهجرة غير النظامية، والذي يجب أن يكون عملاً مشتركاً في الفضاءين المتوسطي والأوروبي".

كما بدا الوزير الفرنسي واضحاً في ما يتعلق بترحيل التونسيين، وخاصةً المتورطين في الإرهاب، من فرنسا. إلى أن نظيره التونسي رضا شرف الدين شدد على ضرورة احترام بعض الضوابط القانونية في هذا السياق، قائلاً: "كل التونسيين الموجودين في فرنسا مرحب بهم في تونس، لكن وفق القانون".

ويُعتبر هذا الموقف التونسي من الملف أول ترحيب رسمي بعودة المهاجرين غير النظاميين، رغم إثارته لحفيظة منظمات المجتمعِ المدني في تونس.

وقد حذرت هذه المنظمات المدنية مما وصفته بـ"استغلال فرنسا للجرائم الارهابية" للضغط على الحكومة التونسية لقبول عمليات الإعادة الجماعية القسرية للمهاجرين من إيطاليا أو فرنسا وفتحِ "مراكز اعتقال" في تونس.

يذكر أن لقاء وزير الداخلية الفرنسية بالمسؤولين التونسيين يأتي بعد اتفاق سابق بين تونس وإيطاليا حول ملفات الأمن وحماية الحدود البحرية والهجرة غير النظامية.

وقدم دارمانان للسلطات في تونس قائمة بأسماء مواطنين تونسيين يُقيمون بشكل غير قانوني في فرنسا ويُشتبه في أنهم متطرفون، وهو أمر ينوي تكراره في الجزائر الأحد، وسبق أن قام به في المغرب خلال أكتوبر الماضي، وفق ما أفادت أوساطه.

وبالإضافة إلى شرف الدين، التقى دارمانان في تونس الرئيس قيس سعيّد.



from ar https://ift.tt/38if1Ib
via IFTTT

ترحيل المهاجرين "المتطرفين" من فرنسا.. تونس ترحب لكن بضوابط

بحث وزير الداخلية الفرنسية، جيرالد دارمانان، مع المسؤولين التونسيين، خلال زيارة أمس الجمعة إلى تونس، ملفات الهجرة غير النظامية والإرهاب وإمكانية ترحيل التونسيين المشتبه بتطرفهم من فرنسا.

يأتي هذا بينما وصلت دفعة جديدة من المهاجرين التونسيين غير النظاميين إلى جزيرة لمبيدوزا الإيطالية عشية زيارة وزير الداخلية الفرنسية إلى تونس.

وقد أثارت دعوات فرنسا إلى ترحيل العشرات من التونسيين قسراً إلى تونس حفيظة أكثر من 20 منظمة مدنية تونسية. وأشارت هذه المنظمات إلى إمكانية استغلال باريس لملف مكافحة الإرهاب لإنشاء ما وصفته بـ"المعتقلات على الأراضي التونسية".

من جهته، أعرب درمانان، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التونسي، عن تقدير باريس "للعمل المشترك بين تونس وفرنسا حول ملف الهجرة غير النظامية، والذي يجب أن يكون عملاً مشتركاً في الفضاءين المتوسطي والأوروبي".

كما بدا الوزير الفرنسي واضحاً في ما يتعلق بترحيل التونسيين، وخاصةً المتورطين في الإرهاب، من فرنسا. إلى أن نظيره التونسي رضا شرف الدين شدد على ضرورة احترام بعض الضوابط القانونية في هذا السياق، قائلاً: "كل التونسيين الموجودين في فرنسا مرحب بهم في تونس، لكن وفق القانون".

ويُعتبر هذا الموقف التونسي من الملف أول ترحيب رسمي بعودة المهاجرين غير النظاميين، رغم إثارته لحفيظة منظمات المجتمعِ المدني في تونس.

وقد حذرت هذه المنظمات المدنية مما وصفته بـ"استغلال فرنسا للجرائم الارهابية" للضغط على الحكومة التونسية لقبول عمليات الإعادة الجماعية القسرية للمهاجرين من إيطاليا أو فرنسا وفتحِ "مراكز اعتقال" في تونس.

يذكر أن لقاء وزير الداخلية الفرنسية بالمسؤولين التونسيين يأتي بعد اتفاق سابق بين تونس وإيطاليا حول ملفات الأمن وحماية الحدود البحرية والهجرة غير النظامية.

وقدم دارمانان للسلطات في تونس قائمة بأسماء مواطنين تونسيين يُقيمون بشكل غير قانوني في فرنسا ويُشتبه في أنهم متطرفون، وهو أمر ينوي تكراره في الجزائر الأحد، وسبق أن قام به في المغرب خلال أكتوبر الماضي، وفق ما أفادت أوساطه.

وبالإضافة إلى شرف الدين، التقى دارمانان في تونس الرئيس قيس سعيّد.



from ar https://ift.tt/38if1Ib
via IFTTT

vendredi 6 novembre 2020

فيسبوك تحذف شبكات حسابات "زائفة" في 8 دول.. إحداها للإخوان

قالت شركة فيسبوك، اليوم الجمعة، إنها فككت 7 شبكات منفصلة من الحسابات والصفحات الزائفة على منصتها كانت تنشط في إيران وأفغانستان ومصر وتركيا والمغرب وميانمار وجورجيا وأوكرانيا، وذلك بسبب "سلوك زائف منسق".

وأعلنت الشركة المالكة لموقع التواصل الاجتماعي أنها أغلقت هذه الشبكات، وذلك في إطار تقريرها الشهري عن "السلوك الزائف المنسق"، والذي أشار أيضا إلى إزالة قرابة 8000 صفحة ضالعة في حملات مضللة حول العالم في أكتوبر.

وكانت الكثير من الشبكات التي أغلقتها فيسبوك ضالعا في حملات تأثير سياسي مضللة باستخدام حسابات زائفة تستهدف الجماهير في
الداخل والخارج.

وكان أفراد على صلة بجماعة الإخوان المسلمين المصرية، التي تدير شبكات من المجموعات في الشرق الأوسط، يتولون تشغيل إحدى شبكات الحسابات والصفحات على فيسبوك من مصر وتركيا والمغرب. واستهدفت الصفحات دولا بالمنطقة بمحتوى متصل بالإرهاب، حسبما أكدت فيسبوك.

وتوصلت فيسبوك إلى أن شبكتين "زائفتين" في جورجيا تنشران محتوى سياسيا، وقالت إن إحداهما يشغلها أفراد مرتبطون بحزبين سياسيين.

وفي أوكرانيا وميانمار، كشفت الشركة العملاقة في مجال التواصل الاجتماعي أن شركات علاقات عامة كانت تدير حملات تضليل مماثلة نيابة عن أحزاب سياسية.

وتلاحق الشركة مثل هذه الحسابات على مستوى العالم بعد تعرضها لانتقادات شديدة لعدم تطوير أدوات فعالة لمكافحة المحتوى المتطرف وأنشطة الدعاية المضللة.



from ar https://ift.tt/2I7U3AQ
via IFTTT

فيسبوك تحذف شبكات حسابات "زائفة" في 8 دول.. إحداها للإخوان

قالت شركة فيسبوك، اليوم الجمعة، إنها فككت 7 شبكات منفصلة من الحسابات والصفحات الزائفة على منصتها كانت تنشط في إيران وأفغانستان ومصر وتركيا والمغرب وميانمار وجورجيا وأوكرانيا، وذلك بسبب "سلوك زائف منسق".

وأعلنت الشركة المالكة لموقع التواصل الاجتماعي أنها أغلقت هذه الشبكات، وذلك في إطار تقريرها الشهري عن "السلوك الزائف المنسق"، والذي أشار أيضا إلى إزالة قرابة 8000 صفحة ضالعة في حملات مضللة حول العالم في أكتوبر.

وكانت الكثير من الشبكات التي أغلقتها فيسبوك ضالعا في حملات تأثير سياسي مضللة باستخدام حسابات زائفة تستهدف الجماهير في
الداخل والخارج.

وكان أفراد على صلة بجماعة الإخوان المسلمين المصرية، التي تدير شبكات من المجموعات في الشرق الأوسط، يتولون تشغيل إحدى شبكات الحسابات والصفحات على فيسبوك من مصر وتركيا والمغرب. واستهدفت الصفحات دولا بالمنطقة بمحتوى متصل بالإرهاب، حسبما أكدت فيسبوك.

وتوصلت فيسبوك إلى أن شبكتين "زائفتين" في جورجيا تنشران محتوى سياسيا، وقالت إن إحداهما يشغلها أفراد مرتبطون بحزبين سياسيين.

وفي أوكرانيا وميانمار، كشفت الشركة العملاقة في مجال التواصل الاجتماعي أن شركات علاقات عامة كانت تدير حملات تضليل مماثلة نيابة عن أحزاب سياسية.

وتلاحق الشركة مثل هذه الحسابات على مستوى العالم بعد تعرضها لانتقادات شديدة لعدم تطوير أدوات فعالة لمكافحة المحتوى المتطرف وأنشطة الدعاية المضللة.



from ar https://ift.tt/2I7U3AQ
via IFTTT

الحوار الليبي يبحث "المجلس الرئاسي" وإدارة مفاوضات تونس

على هامش استئناف المفاوضات الليبية في بوزنيقة المغربية، قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إن المغرب على قناعة بأن مجلسي النواب الليبي والدولة هما الأداة التي ينطلق منها حل الأزمة، مضيفاً أن اللقاء الذي حصل في مدينة بوزنيقة المغربية بين المجلسين أفضى إلى تفاهمات هامة من شأنها أن تختزل المسافات للتوصل إلى حل يرضاه الشعب الليبي.

بوريطة عاد ليجدد تأكيد بلاده على دعم الحوار السياسي في ليبيا، واستعدادها لمرافقة أي حوار يرضاه الليبيون وتسخير كل إمكانياتها في ذلك.

من جهته، قال عمر جاد كرميل، عضو وفد مجلس النواب الليبي في مشاورات بوزنيقة، إن المشاورات كانت إيجابية وتم التوصل فيها لتفاهمات سيتم عرضها خلال الحوار السياسي بتونس.

ومن جانبه، قال عضو وفد المجلس الأعلى للدولة، إبراهيم صهد، إن المحادثات السياسية الأخيرة في بوزنيقة مكّنت الطرفين من التوصل إلى تفاهمات كان من الصعب التوصل إليها في السابق، مضيفاً أن الطرفين يأملان في أن تُجَسد هذه التفاهمات على أرض الواقع، على رأسها أن يكون الحوار السياسي دون تدخلات أجنبية.

وشدد بيان للوفدين في الجولة الثالثة على أهمية الحوار السياسي للوصول إلى حل للأزمة. كما دعا البيان السلطة المقبلة لتوحيد مؤسسات الدولة، تمهيداً لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية.



from ar https://ift.tt/364CNEW
via IFTTT

jeudi 5 novembre 2020

جولة ثالثة من المفاوضات الليبية في بوزنيقة المغربية

انطلقت الجولة الثالثة للمفاوضات السياسية الليبية - الليبية، مساء اليوم الخميس، في مدينة بوزنيقة المغربية.

ويشارك في هذه الجولة الثالثة ممثلون عن مجلس النواب (شرق) والمجلس الأعلى للدولة (غرب)، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية المغربية، دون تحديد برنامجها والمدة التي ستستغرقها.

وبدأ هذا الحوار مطلع سبتمبر ليسفر في جولته الثانية عن التوصل إلى "تفاهمات شاملة" بشأن المؤسسات السيادية، على أساس أن تقرها المؤسسات الدستورية في ليبيا، بحسب ما أعلن طرفاه في بيان مشترك.

وبالتوازي، تتواصل مباحثات أخرى بين وفدي اللجنة العسكرية المشتركة، وقد مكنت من التوصل، الثلاثاء، في غدامس الليبية إلى توافق على بنود تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، وبينها تشكيل لجنة للإشراف على خروج القوات الأجنبية من البلاد.

وتنعقد جولة المفاوضات الثالثة قبيل ملتقى الحوار السياسي الليبي مرتقب في تونس، الاثنين القادم.

وبالتزامن، بدا وزير داخلية حكومة الوفاق الليبية، فتحي باشاغا، الخميس، اليوم الثاني من المفاوضات في القاهرة بمناقشة ملف التنظيمات الإرهابية وضرورة وضع استراتيجية لمواجهة هذه التنظيمات ومواجهتها، وسط غضب وتحفظ تركي.

وتشمل مشاورات وزير الداخلية بالقاهرة، خطة إعادة هيكلة وزارة الداخلية الليبية، وبحث استراتيجية متكاملة لمكافحة الإرهاب، خاصة كل ما يتعلق بتنظيمي داعش والقاعدة.

هذا وأعلنت بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا، الثلاثاء، انتهاء اجتماعات غدامس بين وفدي اللجنة العسكرية من الجيش الليبي وحكومة الوفاق، بتوافق كلّي على بنود تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، وعودة كافة القوات إلى معسكراتها.

وأوضحت البعثة، في بيان، أن الطرفين اتفقا على تشكيل لجنة عسكرية فرعية للإشراف على عودة كافة قوات الطرفين إلى مقراتها وسحب القوات الأجنبية من خطوط التماس، وعلى اختيار مدينة سرت مقرا للجنة (5+5)، وسرت وهون مقرا للجنة العسكرية الفرعية للترتيبات الأمنية، كما طالبت مجلس الأمن بالتعجيل لإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق جنيف الموقع في تاريخ 23 أكتوبر.

كما أضافت أنه تم الاتفاق كذلك على عقد أول اجتماع للجنة الفرعية في سرت خلال هذا الشهر، إضافة إلى تحديد موعد 16 نوفمبر الجاري لعقد اجتماع في منطقة البريقة لمناقشة توحيد جهاز حرس المنشآت النفطية، إلى جانب إنشاء فرق هندسة عسكرية مشتركة لنزع الألغام بالتعاون مع خبراء أمميين، والاستئناف الفوري للرحلات الجوية باتجاه مدينتي غدامس وسبها، إلى جانب مطالبة اللجنة العسكرية المشتركة مجلس الأمن بإصدار قرار ملزم لتنفيذ كامل بنود تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار.

وفي الأسبوع الأول من أكتوبر، وقّع طرفا النزاع في ليبيا، بعد جولة مفاوضات في بوزنيقة على اتفاق حول آليات ومعايير توزيع المناصب القيادية في الوظائف السيادية، في خطوة مهمة في اتجاه توحيد مؤسسات البلاد، بعد سنوات من الانقسام والصراع،

وجاء التوقيع بعد جولتين من مفاوضات واجتماعات مطولة، جمعت بين ممثلين من المجلس الأعلى للدولة والبرلمان الليبي في مدينة بوزنيقة المغربية، حول توزيع 7 مناصب سيادية في البلاد، وهي: محافظ المصرف المركزي ورئيس ديوان المحاسبة ورئيس جهاز الرقابة الإدارية ورئيس هيئة مكافحة الفساد، إضافة إلى رئيس وأعضاء المفوضية العليا للانتخابات ورئيس المحكمة العليا ومعهم منصب النائب العام.



from ar https://ift.tt/2Jui9Gz
via IFTTT

تمديد العمل بحالة الطوارئ الصحية في المغرب لغاية 10 ديسمبر

أصدرت السلطات المغربية الخميس قرارا بتمديد العمل بحالة الطوارئ الصحية حتى 10 ديسمبر/كانون الأول، بعد أن كان مقررا انتهاؤها في 10 نوفمبر/تشرين الثاني. ويأتي هذا التمديد الجديد في ظل ارتفاع متواصل في أرقام الإصابات اليومية بفيروس كورورنا، إذ سجلت المملكة الأربعاء حصيلة قياسية بلغت 5745 إصابة في 24 ساعة.

from https://ift.tt/3ewlosw
via IFTTT

الجولة الثالثة من المفاوضات الليبية في بوزنيقة تنطلق اليوم

تنطلق الجولة الثالثة للمفاوضات السياسية الليبية-الليبية، مساء اليوم الخميس، في مدينة بوزنيقة المغربية.

وبالتزامن، يبدأ وزير داخلية حكومة الوفاق الليبية، فتحي باشاغا، الخميس، اليوم الثاني من المفاوضات في القاهرة بمناقشة ملف التنظيمات الإرهابية وضرورة وضع استراتيجية لمواجهة هذه التنظيمات ومواجهتها، وسط غضب وتحفظ تركي.

وتشمل مشاورات وزير الداخلية بالقاهرة، خطة إعادة هيكلة وزارة الداخلية الليبية، وبحث استراتيجية متكاملة لمكافحة الإرهاب، خاصة كل ما يتعلق بتنظيمي داعش والقاعدة.

هذا وأعلنت بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا، الثلاثاء، انتهاء اجتماعات غدامس بين وفدي اللجنة العسكرية من الجيش الليبي وحكومة الوفاق، بتوافق كلّي على بنود تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، وعودة كافة القوات إلى معسكراتها.

وأوضحت البعثة، في بيان، أن الطرفين اتفقا على تشكيل لجنة عسكرية فرعية للإشراف على عودة كافة قوات الطرفين إلى مقراتها وسحب القوات الأجنبية من خطوط التماس، وعلى اختيار مدينة سرت مقرا للجنة (5+5)، وسرت وهون مقرا للجنة العسكرية الفرعية للترتيبات الأمنية، كما طالبت مجلس الأمن بالتعجيل لإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق جنيف الموقع في تاريخ 23 أكتوبر.

كما أضافت أنه تم الاتفاق كذلك على عقد أول اجتماع للجنة الفرعية في سرت خلال هذا الشهر، إضافة إلى تحديد موعد 16 نوفمبر الجاري لعقد اجتماع في منطقة البريقة لمناقشة توحيد جهاز حرس المنشآت النفطية، إلى جانب إنشاء فرق هندسة عسكرية مشتركة لنزع الألغام بالتعاون مع خبراء أمميين، والاستئناف الفوري للرحلات الجوية باتجاه مدينتي غدامس وسبها، إلى جانب مطالبة اللجنة العسكرية المشتركة مجلس الأمن بإصدار قرار ملزم لتنفيذ كامل بنود تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار.

وفي الأسبوع الأول من أكتوبر، وقّع طرفا النزاع في ليبيا، بعد جولة مفاوضات في بوزنيقة على اتفاق حول آليات ومعايير توزيع المناصب القيادية في الوظائف السيادية، في خطوة مهمة في اتجاه توحيد مؤسسات البلاد، بعد سنوات من الانقسام والصراع،

وجاء التوقيع بعد جولتين من مفاوضات واجتماعات مطولة، جمعت بين ممثلين من المجلس الأعلى للدولة والبرلمان الليبي في مدينة بوزنيقة المغربية، حول توزيع 7 مناصب سيادية في البلاد، وهي: محافظ المصرف المركزي ورئيس ديوان المحاسبة ورئيس جهاز الرقابة الإدارية ورئيس هيئة مكافحة الفساد، إضافة إلى رئيس وأعضاء المفوضية العليا للانتخابات ورئيس المحكمة العليا ومعهم منصب النائب العام.



from ar https://ift.tt/2Jui9Gz
via IFTTT

الجولة الثالثة من المفاوضات الليبية في بوزنيقة تنطلق اليوم

تنطلق الجولة الثالثة للمفاوضات السياسية الليبية-الليبية، مساء اليوم الخميس، في مدينة بوزنيقة المغربية.

وبالتزامن، يبدأ وزير داخلية حكومة الوفاق الليبية، فتحي باشاغا، الخميس، اليوم الثاني من المفاوضات في القاهرة بمناقشة ملف التنظيمات الإرهابية وضرورة وضع استراتيجية لمواجهة هذه التنظيمات ومواجهتها، وسط غضب وتحفظ تركي.

وتشمل مشاورات وزير الداخلية بالقاهرة، خطة إعادة هيكلة وزارة الداخلية الليبية، وبحث استراتيجية متكاملة لمكافحة الإرهاب، خاصة كل ما يتعلق بتنظيمي داعش والقاعدة.

هذا وأعلنت بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا، الثلاثاء، انتهاء اجتماعات غدامس بين وفدي اللجنة العسكرية من الجيش الليبي وحكومة الوفاق، بتوافق كلّي على بنود تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، وعودة كافة القوات إلى معسكراتها.

وأوضحت البعثة، في بيان، أن الطرفين اتفقا على تشكيل لجنة عسكرية فرعية للإشراف على عودة كافة قوات الطرفين إلى مقراتها وسحب القوات الأجنبية من خطوط التماس، وعلى اختيار مدينة سرت مقرا للجنة (5+5)، وسرت وهون مقرا للجنة العسكرية الفرعية للترتيبات الأمنية، كما طالبت مجلس الأمن بالتعجيل لإصدار قرار ملزم لتنفيذ بنود اتفاق جنيف الموقع في تاريخ 23 أكتوبر.

كما أضافت أنه تم الاتفاق كذلك على عقد أول اجتماع للجنة الفرعية في سرت خلال هذا الشهر، إضافة إلى تحديد موعد 16 نوفمبر الجاري لعقد اجتماع في منطقة البريقة لمناقشة توحيد جهاز حرس المنشآت النفطية، إلى جانب إنشاء فرق هندسة عسكرية مشتركة لنزع الألغام بالتعاون مع خبراء أمميين، والاستئناف الفوري للرحلات الجوية باتجاه مدينتي غدامس وسبها، إلى جانب مطالبة اللجنة العسكرية المشتركة مجلس الأمن بإصدار قرار ملزم لتنفيذ كامل بنود تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار.

وفي الأسبوع الأول من أكتوبر، وقّع طرفا النزاع في ليبيا، بعد جولة مفاوضات في بوزنيقة على اتفاق حول آليات ومعايير توزيع المناصب القيادية في الوظائف السيادية، في خطوة مهمة في اتجاه توحيد مؤسسات البلاد، بعد سنوات من الانقسام والصراع،

وجاء التوقيع بعد جولتين من مفاوضات واجتماعات مطولة، جمعت بين ممثلين من المجلس الأعلى للدولة والبرلمان الليبي في مدينة بوزنيقة المغربية، حول توزيع 7 مناصب سيادية في البلاد، وهي: محافظ المصرف المركزي ورئيس ديوان المحاسبة ورئيس جهاز الرقابة الإدارية ورئيس هيئة مكافحة الفساد، إضافة إلى رئيس وأعضاء المفوضية العليا للانتخابات ورئيس المحكمة العليا ومعهم منصب النائب العام.



from ar https://ift.tt/2Jui9Gz
via IFTTT