mardi 27 juin 2017

الحسيمة على صفيح ساخن يوم العيد

جريدة الرأي المغربية - Alraiy.com:
الحسيمة على صفيح ساخن يوم العيد
Samar Akrid Elaagi:
..يجب ان يكون التدخل اعنف من ذلك وأقوى . للحد من هذه المبالغات والمزايدات والزيغ والتهورالمفرط والمغامرات بالمخاطر والمغلطات التي يروج لها من طرف عصابات ومافيا القتل والارهاب المهربين وتجارالمخدرات .. إذا كانت الاحتجاجات يرجى منها أجل تحقيق مطالب ..لفإن هذالا الاسلوب قد تجاز الحد . بل يخفي وراءه سرا صار اليوم مفضوحا عرى على مؤخرات اصحاب الحراك االريفي المزيف القرد الذي يصعد اعلى الشجرة كلما صعد وتعلى بانت سواته بوضوح للعيان ..كذلك ساكنة الريف الموالين لحراك الاوباش كلما صعدوا والازادت تعرت مؤخراتهم وانكشفت عوراتهم بكل جلاء ووضوح .. فهؤلاء صاروا خدم مدفوعي الاجر ر يعملون [جرة طبق اجندة يتحكمون فيهم ويسيرونهم والاوباش ينفذون الاوامر مقابل المال المستخلصة موارده من الكيف والمخدرات والتهريب من تمويل عصابات ومافيا كبار تجار المخدرات والتهريب الذين كدسوا اموالا طائلة .... لسبب هو ان المغرب شد الخناق على الحدود وكبح جماح المهربين وتجار المخدرت وخنق معابر التهريب في محاولا تجفيف منابعه ومنع حقول زراعة الكيف .. .. وتحكم في الحدود ..
Tahar Taouil:
الموت للعملاء اعداء الوطن
Khalid Hicham:
Khalid Hicham:
تم تنفيذ مشروع الحسيمة مجزرة المتوسط بنجاح✅
بعذ الغضبة الملكية
Mustapha Khalil:
أخي جاوز الإحتجاج المدى
فحق التساؤل هل هو من كيد العدى ؟
Mohmd Aboufird:
الصفحات الصفراء حرضت اطفال ومراهقين لرشق رجال الامن بالحجارة
Khalid Elghouizi:
http://ift.tt/2n6yOQG
هد فيديو خاص يشفو الملك
شعارنا واحد
الله الوطن الملك
عاش الملك محمد السادس والأسرة الملكية الشريفة والشعب المغربي
لدي ما أقوله لي مولاي الملك
ولدي أسرار مهمة تتعلق بالسدة العالية بالله
أتمنى من الله العلي القدير أن يصل ندائي إلى صاحب الجلالة أيده الله ونصره
عاش الملك محمد السادس


from جريدة الرأي المغربية - Alraiy.com - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2sdH2gj
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ