رفع النحات المغربي عبد العالي شعرير عينيه عن كتلة خشب زيتون، وعندما توقف عن النحت وجد أمامه حصانا بما يقارب الحجم الحقيقي من الخشب.
from الجزيرة.نت http://www.aljazeera.net/news/miscellaneous/2018/7/8/عاشق-خشب-الزيتون-فنان-يبث-الحياة-بالأشجار-المهملة
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ