يستضيف عبد الله العالي في هذا العدد من برنامج "منتدى الصحافة" الإعلاميين علاء الدين بونجار وعلى آيت جودي، ومن تونس عبر اسكايب صهيب الخياطي، مسؤول قسم المغرب بمنظمة مراسلون بلا حدود، ومن لندن، الإعلامي الجزائري سليم صالحي، للوقوف على الشعارات المنتقدة للإعلام في حراك الجزائر. خاصة بعد أن أعاب المحتجون على دور الصحافة الحالي بعدما كان دورها واضحا في بداية الحراك سرعان ما تبددت هذه المكاسب وعادت الصحافة أقرب إلى أداة للدعاية منها إلى وسيلة للإعلام. بالتوازي مع ذلك، تزايدت مضايقات الإعلاميين والمؤسسات الصحافية التي حاولت التغريد خارج السرب. فماهي أسباب هذه الانتكاسة ومن المسؤول عنها؟ وأي أثر لها على علاقة الجمهور بالإعلام؟ وما دور الهيئات الصحافية والجمعيات الأهلية في التصدي لها؟.
from https://www.france24.com/ar/20191110-حراك-الجزائر-هل-عاد-الإعلام-إلى-بيت-الطاعة
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ