واصل وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الاثنين في المغرب جولة "التهدئة" مع العالم الإسلامي وتوضيح موقف بلاده إزاء المسلمين في أعقاب أزمة الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد. وقال عقب مباحثاته مع نظيره المغربي ناصر بوريطة الإثنين في الرباط إنه يحمل "رسالتين لهما القدر نفسه من الأهمية، الحزم الكبير تجاه الإرهاب والتطرف من جهة والسلام والاحترام العميق للإسلام ولكافة المسلمين من جهة ثانية".
from https://ift.tt/2InEOE8
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ