from جريدة الرأي المغربية - Alraiy.com - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2nNsYGO
via IFTTT
هل تعلمون لمادا الاتحاد الاشتراكي متشبتون بالدخول الى الحكومة للاستوزار بزعيمهم ادريس لشكر ليصبح وزير في وزارة العدل والحريات
هو يريد ابعاد وزير العدل. والحريات. مصطفى رميد على الوزارة
ادريس لشكر يريد تجميد الاصلاح المنظومة القوانين العدلية ا الجنائية اللدي سهر عليها وزير العدل مصطفى رميد
ادريس لشكر يريد نجميد القوانين الجنائية.
من
قانون الجنائي سب الدات الالهية
قانون فطارين رمضان
قانون قلة الحياء في الاماكن العمومية
قانون الشواد الجنسي
قانون الاجهاض
وزيد وزيد
ادريس لشكر يريد استفزاز المغاربة لخدمة اجندات علمانية اجنبية بملفات حريات الشخصية.
كلنا ضد الاستوزار ادريس لشكر في وزارة العدل.
أنصار البيجيدي لا يعيرون أي إهتمام لجكومة العثماني وسيقاطعونها ،فكل وزراء الببجيدي الذين سيدخلون الحكومة يمثلون الأمانة العامة والمجلس الوطني أما الشعب الذي صوت عليهم سحب الشرعية عنهم ،ويجب تجديد الأمانة العامة والمجلس معا ،وإذا لم يتداركوا الأمر فهم بحفرون بأيديهم نهاية فضيلة هذا الحزب ونظافة أيديهم وسيصبح بعد ذلك حزب رقم 9 في (G9) ،وانتهى الكلام عن حزب الشعب كما قال زعيم الشعب بن كيران
هدي حكومة اغنوش ا مولاي.و بطاطا ديال بن كيران و لات فريت مع الدكتور
اش هاد التخربيق الله يهديكم.
جبهة محاربة التطرف جمعية وهمية مكونة من شخص واحد معروف من يحركه و مكلف بمهمة كالعديد من الآخرين
تماما كما تسمونه "خبير" و هو من أدوات التحكم.
لم يقول هولاء انه لا يجب أن يكون اخنوش وزير و هو المتهم بالوثائق سرقة المليارات من أموال الشعب
هناك حملة من التحكم لإقصاء الصقور بعد نجاحهم في إقصاء بنكيران لكي تبقى لهم الحكومة يتصرفون فيها كما يشاؤون
الجبهة الوطنية ضد التطرف؟ ؟؟؟؟؟
التطرف و الإرهاب هما اللذان يمارسهما المسؤول المغربي الفاسد الفاشل في نهب ثروات البلاد و العباد على مدار عقود.
ziud kawalab charab hhhhh hiut macadam wauleu eziud flakdeub lah radi intakam mankeum
baraka man kdob had chi magaloch hami ddin
alkhawana
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ