لم يكن تكليف الوزير الأول أحمد أويحيى، بتمثيل الجزائر في القمة الإفريقية الأوروبية التي احتضنتها عاصمة كوت ديفوار، ابيجان، ومصافحته الملك المغربي، سوى رسالة للطرف المغربي مفادها أن العلاقات الثنائية لا تحتمل المزيد من التأزيم.
from الشروق أون لاين http://ift.tt/2zUOMYp
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ