هدوء تام يحيط بالمكان، سرعان ما يتلاشى على بعد خطوات قليلة من البوابة الكبيرة للقصبة الإسماعيلية التي باتت تحمل اسم المدرسة الوطنية للسيرك "شمسي" منذ قرابة عقدين من الزمان.
from الجزيرة.نت https://www.aljazeera.net/news/miscellaneous/2018/12/23/شمسي-مدرسة-سيرك-المغرب-أفريقيا
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ