عندما يقف طفل وحيدا بمواجهة ظروف لا دخل له بها، وتنمر فرضه عليه الواقع، ويحول هذه المحنة إلى منحة، فإنه يكون نموذجا يستحق إلقاء الضوء عليه.
from الجزيرة.نت https://www.aljazeera.net/news/miscellaneous/2018/12/30/محمد-رضوان-من-نزيل-المؤسسة-الاجتماعية-إلى-بطل-المغرب
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ