samedi 19 janvier 2019

"أرجوك لا تستأصل رحمي".. حكايات طبيب متطوع بمناطق القتال

"أحيانا حربنا داخل قاعة العمليات لا تقل ضراوة عن الحرب المشتعلة بالجبهات".. تلك هي القناعة التي ما فتئ الطبيب المغربي زهير لهنا يعبر عنها وهو يزور مخيمات النازحين أو اللاجئين.

from الجزيرة.نت https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/1/19/أرجوك-لا-تستأصل-رحمي-حكايات-طبيب-متطوع-بمناطق-القتال
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ