يطوع الفنان مصطفى دحاوي قطعا من الثوب والورق والبلاستيك ليحولها إلى مشروع قطعة فنية، في حين يتابع حركات يديه عدد من الأطفال باهتمام بالغ في ورشة إبداع لتدوير النفايات.
from الجزيرة نت https://www.aljazeera.net/news/lifestyle/2019/8/26/المغرب-مهرجان-عالمي-للرياح-متعة-التعليم-الرياضة
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ