في ملجأ بهائم تحتاج لرعاية خاصة، ينتقل شاب مغربي بين الإسطبلات، يتفحص مريضا ويقدم الطعام لآخر، يستقبل الزوار والسياح وأطفال مدارس وجمعيات. ويقول "تمنحني العناية بالحمير شعورا بالطمأنينة". فما حكايته؟
from الجزيرة نت https://www.aljazeera.net/news/miscellaneous/2019/10/29/بدأت-بـطومي-اليتيم-بالفيديو-قصة-ملجأ-في-المغرب-يعتني-بالحمير-المنهكة
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ