شعارهم: كلُ بِدعة ضلالة والإسلام هو العلاج الوحيد. السلفيون. قلدوا مَن سلفهم من صحابة وتابعين. اعتبروا أنهم يملكون الحقيقة المطلقة فاحتكروا الدين. اتفقوا على الدعوة والتبشير بالإسلام لكنهم اختلفوا على أمور أخرى، فصاروا تيارات. منها ما هو فلسفي أو سياسي ومنها ما هو تكفيري أو جهادي. فمن أين بدأ الفكر السلفي؟ وماذا يريد حاملوه؟ ما علاقتهم بالأنظمة الحاكمة؟ من يمولهم؟ وبين سلف يرونه صالحا وحاضر يعتبرونه طالحا، هل التعصب لماض ولّى هو من مصلحة المسلمين في القرن الواحد والعشرين؟ وهل للفكر السلفي مكان في المجتمعات الحديثة أم أنه تحوّل إلى مدرسة لتفريخ الإرهاب؟ في فلك الممنوع مع الباحث في الفكر الاسلامي عبد الوهاب رفيقي (أبو حفص المغربي) والوزير الأردني السابق محمد أبو رمان والسلفي السابق، المدون اللاديني والناشط في مجال حقوق الانسان أحمد حرقان. بالإضافة إلى شهادات من الأردن وآراء الشارع العربي بالسلفيين ورسم إخباري للزميل عادل قسطل.
from https://www.france24.com/ar/20200221-من-هـم-السلفيون
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ