vendredi 10 avril 2020

امرأة في زمن الجائحة - ندى عاطف: يوميات طالبة بعيدا عن عائلتها في المغرب

في العديد من المجتمعات، يسعى الأهل إلى توفير أفضل شروط التعليم لأولادهم، فترسل العائلات بناتها وأبنائها خارج بلادهم من أجل الالتحاق بجامعات مرموقة. سيف ذو حدين وخاصة في هذه الظروف حيث يجد الطلاب أنفسهم وحيدين في وجه الوباء. هذا حال ندى وسكينة طالبتان مغربيتان مقيمتان في مدريد، لم تتمكنا من العودة إلى أحضان العائلة. قامتا بإخبارنا عن يومياتهما في الغربة وسط الخوف من العدوى وقلق على مستقبل علمي ومهني مجهول.

from https://ift.tt/2Rp0AZS
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ