مع مرور الأيام، واستمرار اعتماد الحجر المنزلي وإغلاق الحدود في العديد من الدول، تتصاعد المخاوف حول ارتفاع كبير في نسب انتهاكات حقوق الإنسان على أكثر من مستوى. قصة اليوم تنقلنا إلى المغرب حيث تحدثنا الناشطة الحقوقية خديجة الرياضي عن قلق متصاعد في هذا الإطار مؤكدة أن حقوق الإنسان لا يمكن أن توضع في الحجر المنزلي.
from https://ift.tt/2VG97ZK
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ