العنف الأسري، ملف تصدر قائمة البشاعات والانتهاكات التي سجلت خلال أزمة كورونا. ارتفاع نسب التعنيف الذي طال النساء في بيوتهن لم يكن حكرا على دولة أو بقعة جغرافية، بل انتشر وتضخم في كل الأمكنة للأسف. وجهة اليوم المغرب وبالتحديد وجدة، حيث نتعرف على تجربة محامية عملت على ملفات العنف الأسري خلال الجائحة. سليمة الفراجي تحدثنا عن الإجراءات التي اتخذت في المملكة من أجل مساعدة النساء المعنفات، وعن دورها كمحامية في هذه الفترة الاستثنائية التي باتت المحاكمات فيها تُجرى عن بعد.
from https://ift.tt/2UBTvX8
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ