vendredi 18 septembre 2020

فرنسا.. القطاع السياحي أكبر الخاسرين بعد 6 أشهر من الحجر الصحي الكامل

بعد مرور ستة أشهر على فرض الرئيس الفرنسي حجرا صحيا كاملا على الأراضي الفرنسية لمنع تفشي فيروس كورونا، انكمش الاقتصاد الفرنسي بصورة غير مسبوقة لاسيما مع عجز بعض القطاعات الاقتصادية عن النهوض من جديد، ما دفع الحكومة إلى إقرار خطة إنعاش اقتصادي بقيمه 100 مليار يورو على مدى عامين. ويبقى القطاع السياحي أكبر الخاسرين سواء في فرنسا أو في الدول المغاربية، التي تعتمد بشكل كبير على عائدات السياحة كما هو الحال في كل من المغرب وتونس. مواضيع نناقشها في حلقة اليوم من برنامج "الأسبوع الاقتصادي" مع أستاذ العلاقات الدولية والاقتصاد السياسي يونس بلفلاح والأستاذ الجامعي في إدارة الأعمال محمد كريم الكافي وأستاذ الاقتصاد نجيب الصومعي. كما نتطرق في الجزء الثاني من هذه الحلقة للحديث عن خطط الإنعاش الاقتصادي في كل من المغرب وتونس حيث تكبد القطاع السياحي خسائر كبيرة بسبب القيود المفروضة على حركة تنقل السياح بسبب استمرار تفشّي فيروس كورونا المستجد. وتشاهدون أيضا تقريرا عن انكماش الاقتصاد الفرنسي بصورة غير مسبوقة حيث باتت إحصائيات الركود الاقتصادي مقلقة، لاسيما مع عجز بعض القطاعات الاقتصادية عن النهوض من جديد، تقرير فلورانت رودو ورابح خالدي.  

from https://ift.tt/3kxfucG
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ