dimanche 28 janvier 2018

كوثر عظيمي وكمال داوود يمثلان الجزائر في "غرب الكتاب"

قرر الصالون الأدبي الذي اعتادت الجمعية الفرنسة "ضربة شمس" تنظيمه سنويا في باريس منذ عام 1994 الانفتاح على دول الشرق الأوسط، بعدما كان مخصصا فقط لكتاب المغرب العربي، حيث قرر المنظمون بداية من الطبعة 24 لهذه السنة تغيير تسمية الصالون من مغرب الكتاب إلى "مغرب أوسط الكتاب"، حيث تكفل معهد البحوث ودراسات المتوسط/ الشرق الأوسط بـ30 كاتبا من منطقة الشرق الأوسط الذين تناولوا مشاكل المنطقة في مؤلفاتهم للحضور في الصالون الذي تقرر هذا العام أيام 2/3/ 4/ فيفري القادم بفندق المدينة في باريس.

from الشروق أون لاين http://ift.tt/2Bz8p4k
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ