mercredi 3 janvier 2018

عجوز مغربية تستعيد بالرسم وهج الحياة

في ركن بصالة الجلوس داخل دار المسنين بالعاصمة المغربية الرباط، بدت المسنة رقية منشغلة برسم لوحة فنية، وإلى جانبها تقبع نزيلات في المكان مشتتات الذهن يفكرن بعمق وسكون.

from الجزيرة.نت http://ift.tt/2lPljpD
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ