dimanche 4 mars 2018

الترك أحسن

الزيارة التي قام بها أردوغان إلى الجزائر ومنها إلى ثلاث دول إفريقية أخرى (موريتانيا، مالي، السنغال)، سيكون لها بالتأكيد انعكاس إيجابي على جهود التمنية في الجزائر والقارة السمراء، التي تعمل كل دول شمال إفريقيا على الانفتاح تجاهها، خاصة الجزائر، والمغرب ومصر. تركياـ اختارت البوابة الغربية الجنوبية، للولوج إلى قلب إفريقيا، التي يكون الرئيس التركي قد زار 32 دولة بها.

from الشروق أون لاين http://ift.tt/2Fgp6HN
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ