تعريب هذه الكلمة إلى لساننا العربي من اللسان الفرنسي هو: "إلى أين تتوجه الجزائر؟" أما صاحب الكلمة فهو المناضل محمّد بوضياف (1919.1992)، الذي اختار أن يختم حياته بالخوض في الفتنة الجزائرية، بعدما جيء به من منفاه في المغرب الأقصى ليؤكل الشوك بفمه، ويستعمل في مستنقع لم يكن مسئولا عن نشوئه، ولم يأت بإرادة شعبية.
from الشروق أون لاين http://ift.tt/2tFgvd3
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ