عندما يكون الفنان المغربي معافى ووسط الأضواء يتسابق الكل للظهور معه والبقاء إلى جانبه، وإن مسه أي سوء غاب عنه الكثير منهم ويبقى وحيدا يواجه قسوة الحياة.
from الجزيرة نت https://www.aljazeera.net/news/arts/2019/5/24/رواد-الفن-في-المغرب-قصة-إهمال-الدولة-لنجومها-الأوائل
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ