تنعقد اليوم الخميس الجلسة الثانية لمحاكمة 24 متهماً، من بينهم مواطن أوروبي يحمل الجنسيتين السويسرية والإسبانية، على خلفية الجريمة الإرهابية لقتل سائحتين اسكندنافيتين، والتي وقعت في شهر ديسمبر 2018.
وتُجري المحاكمة في مدينة سلا بالقرب من العاصمة المغربية الرباط، حيث يُحاكم المتهمون الـ24، وكلهم معتقلون.
ويوجه القضاء المغربي للمتهمين عدة تهم منها الإشادة بالإرهاب، والاعتداء المتعمد على حياة أشخاص، وتشكيل عصابة إرهابية.
هذا وسبق للمتهمين الرئيسيين في هذه الجريمة الإرهابية، أن بثوا مقاطع فيديو في ديسمبر 2019، اعترفوا فيها بجريمتهم، أي قتل السائحتين الاسكندتافيتين، كما أعلنوا عن ولائهم لتنظيم "داعش"، وتوعدوا المغاربة بمزيد من الهجمات.
وفي تصريحات سابقة لقناتي "العربية" و"الحدث"، طالب محامي عائلتي الضحيتين من المحكمة بإصدار حكم الإعدام ضد المتهمين.
ووقعت الجريمة الإرهابية لقتل السائحتين في بلدة جبلية مغربية اسمها إمليل، في نقطة جغرافية بعيدة عن الأنظار، على طريق يؤدي إلى قمة جبل توبقال، في سلسلة جبال الأطلس الكبير في وسط البلاد
from ar http://bit.ly/2LM19MH
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ