يقتبس قصر الأمير محمد علي توفيق طرازه من فن العمارة الإيراني والمملوكي، وتتنوع زخارفه بين المدارس السورية والمغربية والأندلسية، وتشعر حين تسير بحدائقه بأنك في أحد قصور سلاطين الدولة العثمانية.
from الجزيرة نت https://www.aljazeera.net/news/cultureandart/2019/7/31/قصر-الأمير-محمد-علي-بالقاهرة-ملتقى-الفنون-الإسلامية-من-إسطنبول-إلى-مراكش
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ