يعود دور الجيش الجزائري في السياسة إلى حرب الاستقلال، إذ تفوق العسكريون على السياسيين آنذاك. ولكن اختلفت الآراء حول القيادة داخل جيش التحرير الوطني نفسه. وانتهت الصراعات الداخلية بسيطرة القادة الذين كانوا في القاعدة الخلفية للجيش في المغرب، بقيادة العقيد هواري بومدين. المنطق العسكري هو الذي سمح لأحمد بن بلة بأن يصبح أول رئيس للجزائر المستقلة، بدعم من جيش الحدود. وأطاح وزير الدفاع هواري بومدين بأحمد بن بلة عام 1965. فماذا حدث منذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا؟
from https://www.france24.com/ar/20191212-فيديو-غرافيك-الجزائر-الجيش-يلعب-دورا-سياسيا-منذ-الاستقلال-في-1962
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ