أعد محمد حقون بيته ليكون تحفة نادرة، حيث كسا جدرانه وسقفه بصور شفشاون طيلة وجوده بها، بالأبيض والأسود، وقسمه لمتاحف مصغرة حسب المواضيع، وفتحه للزوار محبي الجمال.
from الجزيرة نت https://www.aljazeera.net/news/arts/2019/12/15/حين-يتحول-بيت-فنان-متحف-يحفظ-الذاكرة-بشفشاون-المغربية
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ