بسبب وباء فيروس كورونا، لن يتمكن مئات آلاف المقيمين من الجاليات المغاربية في فرنسا من زيارة عائلاتهم. فالجزائر قررت مواصلة إغلاق حدودها لأجل غير مسمى، في حين ستفتح المغرب حدودها للعالقين والمغتربين اعتبارا من 15 يوليو/تموز. وينتظر التونسيون لساعات طويلة أمام مقر الخطوط التونسية على أمل شراء تذاكرالسفر. وأمام ارتفاع إقبال المسافرين قررت الخطوط التونسية إعادة النظر في برمجة رحلاتها الجوية. بالمقابل بوسع سكان بعض دول المغرب العربي زيارة عائلاتهم المقيمة في فرنسا وذلك منذ مطلع شهر يوليو/تموز دون الخضوع لحجر صحي. تقرير: محمد فرحات وإليونور فانيل.
from https://ift.tt/2W72ocb
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ