في عدة أحياء وسط مدينة أكادير، أدى تمركز محلات عشوائية لإصلاح السيارات على الشوارع إلى احتقان شديد مع السكان. ويندد مراقبنا، الذي يقطن في حي الخيام منذ زمن، بوضع أصبح لا يطاق سواء بالنسبة إلى الجيران أو العمال الذي يضطرون للاشتغال في ظروف غير آمنة.
from https://ift.tt/315XtK8
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ