mercredi 29 juillet 2020

صلاة في البيوت وكمامات وتباعد اجتماعي.. كيف تستقبل الدول المغاربية عيد الأضحى في ظل جائحة كورونا؟

أثرت أزمة فيروس كورونا سلبا على بائعي أضاحي عيد الأضحى مقارنة بالعام الماضي. وبات الاحتفال بالعيد هذا العام موضع تساؤل خاصة بعد إعلان السلطات المغربية منع صلاة العيد وإغلاق بعض المدن الكبرى منعا لتفشي الفيروس القاتل. وفي الجزائر، استشارت السلطات اللجنة الوزارية للفتوى وقررت أن تؤدى صلاة العيد في البيوت جماعة أو فرادى دون خطبة. وفي تونس، تم التبرع بأموال الحج إلى الفقراء والمحتاجين.

from https://ift.tt/30VYYe2
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ