1
5
3
6
1
1
from ألف بوست - alifpost - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2my6k1m
via IFTTT
يجب احضار بعثة المينورسوا والوقوف على الخروقات وتحرير محضر بالنازلة لكي لا يلوم احد المغرب عندما يعتبرهم غزاة وبالتالي تصفيتهم من اختصاص حراس الحدود
استنجد العاهل المغربي، محمد السادس، بالأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، طالبا منه اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من بعض الممارسات التي تهدد اتفاق وقف إطلاق النار في الصحراء الغربية.
وأجرى محمد السادس، الجمعة، اتصالا هاتفيا مع غوتيريش، أشار خلاله إلى خطورة الوضع الأمني في المنطقة المحتلة الكركرات بالصحراء الغربية، قائلا إن الوضع يهدد "وقف إطلاق النار" بين الجانبين.
ونقل بيان الديوان الملكي عن العاهل المغربي قوله إن: "عناصر من جبهة البوليساريو توغلت في المنطقة المتنازع عليها بين الطرفين منذ أكثر من 40 عاما".
ووصف الوضع في المنطقة "بالخطير"، وتوغلات جبهة البوليساريو "بالاستفزازية"، وقال إنها: "تهدد بشكل جدي وقف إطلاق النار وتعرض الاستقرار الإقليمي للخطر".
الملك لم يحتج لدى الأمم المتحدة في شخص أمينها العام ضد البوليساريو بل نبه إلى خطورة استفزازاتها وحمله مسؤولية ردعها حتى لا تنفلت الأمور.. وهو ما باشرته قوات حفظ السلام بمعية الطرفين.1
مانوع الشكوى التي تقدم بها الملك والامم المتحدة تطالب بتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية وتقرير المصير ؟ معبر الكركرات قد يفضح اكاذيب المخزن والحدود البرية والمنتفس الوحيد للمغرب اذن البوليساريو هي السيد على المعبر5
صح النوم يا سعادة الملك الوضع خطير منذ أغسطس الماضي وليس من الأن..3
6
البوليساريو تنتهج سياسة رعناء ستاخذها إلى ما لا يحمد عقباه.. ضبط النفس لا يعني التراجع، و المبادرة لا تعني التحكم في زمام الأمور.1
"لم يؤكد البلاغ نوعية الممارسات التي اعتبرها استفزازات صادرة عن جبهة البوليساريو" الأمين العام للأمم المتحدة تصله جميع التحركات المشبوهة لجبهة البوليساريو في الصحراء عبر المينورسو لذا فالبلاغ يأتي فقط كتذكير لما يحصل من استفزازات متكررة من طرف عناصر المرتزقة.
لمذا لم يقدم شكوى إلى الأتحاد الافريقي
هههههه
لامكان لحواجز العصابة ذاخل التراب المغربي1
المغرب في موقف صعب
Hhhhhh 9iw
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ