lundi 20 janvier 2020

الفرنسية ضد العربية والأمازيغية.. جدل التعليم والهوية بالمغرب أم مصالح "اللوبي الفرانكفوني"؟

لم يعد المغرب مستعمرة فرنسية منذ أكثر من 60 عاما، ومع ذلك لا تزال الفرنسية مهيمنة في الجامعات وفي سوق العمل أيضا. ويدور الجدل عن مكانتها بالنسبة للتعليم والهوية الوطنية.

from الجزيرة نت https://www.aljazeera.net/news/cultureandart/2020/1/20/الفرنسية-ضد-العربية-والأمازيغيةجدل-التعليم-والهوية-بالمغرب-أم-مصالح-اللوبي-الفرانكفوني
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ