لم يعد المغرب مستعمرة فرنسية منذ أكثر من 60 عاما، ومع ذلك لا تزال الفرنسية مهيمنة في الجامعات وفي سوق العمل أيضا. ويدور الجدل عن مكانتها بالنسبة للتعليم والهوية الوطنية.
from الجزيرة نت https://www.aljazeera.net/news/cultureandart/2020/1/20/الفرنسية-ضد-العربية-والأمازيغيةجدل-التعليم-والهوية-بالمغرب-أم-مصالح-اللوبي-الفرانكفوني
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ