برزت العديد من الابتكارت والحرف الجديدة في الدول العربية لتعويض النقص في معدات الأنظمة الصحية، وذلك في إطار مساعدة الحكومات على تخطي أزمة تفشي وباء كورونا. فمن ابتكار جهاز تنفس اصطناعي في لبنان، وتحويل مصانع الخياطة إلى معامل لإنتاج الكمامات في كل من فلسطين وتونس والمغرب والجزائر والإمارات ودول عربية أخرى، تأتي هذه الجهود في إطار دعم عمل الحكومات التي اتخذت إجراءات عديدة للحد من انتشار الوباء وتعزيز قطاعاتها الصحية التي تعاني مسبقا من نقص المواد والتهالك ولا سيما في البلدان التي مزقتها الحروب.
from https://ift.tt/2JmKYBt
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ