lundi 29 mai 2017

حراك الريف.. هل تتراجع الديمقراطية في المغرب؟

جريدة الرأي المغربية - Alraiy.com:
حراك الريف.. هل تتراجع الديمقراطية في المغرب؟
Ridouan van Tetouan:
الدمقراطية لا تعني السايبة. الدولة تجاوبت مع المطالب ومع هدا كل يوم في مضاهرة... والله حتى في اوروبا لا يحصل هدا. هادي كاتسمى السايبة. بالعكس المغرب تاخر كثييييييييييييرا في تحرك. من يطلب شئ يجب ان يعطي الفرصة للاخر من اجل الفعل لا ان يزيد من الفوضى عبر التضاهر يوميا وزرع الاحقاد.
Samar Akrid Elaagi:
وطن الكرام هذا الجمال الفذ يأسر خاطري و هذه ربوع المغرب الفينان بالمنتمين إليه بالفرسان كالحارس اليقضان شجاعة مغربية اصيلة العزة والحرية والشهامة واالكرامة اهل الشمائل والفضائل .. نعم والف نعم ضذ ثورة العمير ، ضد الأوباش االمجرمين ضد المحرضين المدفوعين من اجل التخريب . ضد الانفصاليين الغرباء المرتزقة أنصاف الرجال اشباه المناضبين حثالى .... .وكل من تضامن معهم يعد . لا تتوفر فيه شروط المواطنة لا يمتلك اسباب المبادئ التي تنبني عليها القيم الاخلاقية والدينية والوطنية . نعم مع اعتقال الزفزافي ورفاقه في الدرب ، نعم لا تسامح ولا تصالح مع الارهاب ورأفة ولا تأخذنا شفقة ولا رحمة فيهم ... محاكمتهم ومحاسبتهم ومعاقبتهم ويتحملون المسؤولية كاملة .............الناس معادن منهم الذهب و منهم الفضة و منهم النحاس.....وكاين الناس من الناس من الناس طوب وحجر ..///.. كم من فأرة تحسب في الريف هرة ****وكم من غراب قمام جياف سمي نسرا . .
Issam Khory:
هد هية الدموقراطية في المغرب
 1
Hassan Ourrich:
Fin bant likom dimo9ratya bach traje3 hhj
Sihamita Ryfia:
علاه كاينة شي ديمقراطية فالمغرب باش تتراجع
Omar Hamim:
اش من دمقراطية .راه تخربوقراطية
Jijith Jijith:
على عاد !! تراجعات من شحال هادي
Aziz Baaziz:
وهل توجد ديمقراطية في المغرب
Abdo Mazouz:
بل في الحضيض
Ahmed Anvers:
100%


from جريدة الرأي المغربية - Alraiy.com - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2sewyZN
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ