4
1
2
1
1
1
from جريدة الرأي المغربية - Alraiy.com - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2rlfZfi
via IFTTT
ها الفيلم بدا
غا يديرونا بحال مصر
غا يبقاو يقولو وا الجيش و الشرطة كا يضحيو
و نتوما ما كا تقدروش التضحية ديالهم
و كا يتكرفصو باش يحميوكم
واش دابا هادي هضرا ولا خرا ولا شنو
السيد راه كا يتخلص
ما عاجباهش تمارة د الجيش أو الشرطة يخرج منها و يهنينا
حنا كا نخلصوه من الضرائب ديانا باش يحمينا
ماشي باش يبقاو يتجملو علينا
وتقدر تقول غيرها ؟ تقدر تقول الجنرالات عندهم أمتيازات بالمليارات وهدا حال العسكر ؟ هذا فبلد كتحترم المواطن خصها تحقيق ، كيف هد الشي اللي كياكل اللي خصو يبقى صاحي باش يحمي الحدود ؟ أخي تستاهل أكثر وأحسن ولكن احنا الفلوس كيخرجو من جيوبنا وفين كيمشو ؟ انت راك عارف
ماشي عاش الملك عاش الوطن,عطيو لسيد ميكل وتهلاو فيه,ودوك لفلوس لي كتخسروهم فموازين خسروهم على الشعب,ونتا يا مول الصفحة هدر على روحك,وخلي لعسكري يهدر على روحو.4
بلهلا يتبتو ليك غتقولا يلا جبرتي حسن من لعسل لحسو ياك ريفا أوباش ونفصالين1
اللي باغي الصداع في هذا المغرب الله ايعطيه ليه ابن ادام مضارب مع الخبز اللي كبرشانو ولا اللي صغر شانو
كلها كيجري في هدا المغرب على طريفة الحلو سواء ربعي ولا صحراوي و لا داخيلي بغينا غير واضحة والسلامة لي باغي الصداع الله ويعطيه ليه
رآه الفطور ديالكم ماوصلش ليكم كامل الحماري ويلا كان هدا هو الفطور هي عطي العسكر بالتساع او خليهم العدو ادخل ماعندو مايمخر منك اومنا
حب الأوطان من الإيمان وكثر الله من إيمانك واللهم احفض جنودنا أينما حلوا وارتحلوا واحفضهم باعينك التي لا تنام
حمدلله الله الوطن الملك2
اش داك تمشي لعسكر خلي بوها هاد البلاد لي بغا اتفركع اتفركع1
ولا حول ولا قوة الا بالله
جريدة الركع
بغات تركع الناس لغير الله
رزقك كلاوه الجنرالات
هههههه مزيان خليك هكاك نتوما مبغينش الافضل
الله معاكم عاش الملك
Hhhh hadkk xi 3assas dxi firrma
Allah m3akum, Allah yhfadkum, oy3tikum sebar :( :(
Chapeau
had lhadra galha howa? ola galtoha ntoma?
حملة ضد شوف tv باش نحيدو لكدوب1
هادشي شفتو في واحد لباج ديال لمصريين1
تحياتي لكل جندي مغربي.
هدا. واقع. لعديد. من اسرت. مغربيت هكدا. كتعيش.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ