mardi 30 mai 2017

حسن أوريد: ما سمي بحراك الريف في مرحلة خطرة…وما العيب أن يُفخر بمحمد عبد الكريم الخطابي

ألف بوست - alifpost:
حسن أوريد: ما سمي بحراك الريف في مرحلة خطرة…وما العيب أن يُفخر بمحمد عبد الكريم الخطابي
عبد الحميد الساهيلي:
يجب على ناس الحسيمة أن يبعدوا شبهة الفتنة والإنفصال عن عقول إخوانهم المغاربة وأن مطالبهم هي العيش الكريم وهذا حق يكفله لهم الشرع والقانون .ارفعوا علم المغرب وتمسكوا بثوابت الأمة وافتحوا صدوركم للدولة والمغاربة وابتعدوا عن الندية والأنانية .وسند الحديث أسي أوريد راه صحيح
 2
Azeddine Benjama:
صورة للخطابي رحمه الله من هنا وصورة لبنبركة و راية من هنا وأخرى من هناك أليس هذا هو الشتات. إذا كان الملك لا يمثلهم فل يذهبوا إلى الجحيم.
 2
Med Wiser:
الحراك باق ويتمدد حتى تحقيق المطالب المشروعة ولا عزاء للعبيد
Mustapha Fle:
حسب منطق احفاد العبيد ومواليهم يحب اقصاء كل الرموز التاريخية والاحتفاء فقط برائد الفضاء وابنه الحسن صانع المعجزات وسادسهم الذي ينتظرون منه ماينتظره زوار القبور من الموتى
Soufiane Staili:
في جميع الاحوال على الدولة ان تقوم بمهمتها في الحفاظ على استقرار البلاد و امن المواطنين
 2
Arbi Mahin:
المغرب دولة الحق و القانون و يجب محاسبة كل من أراد زعزعة أمن و استقرار البلد.
 2
Mohamed Nadri:
المشكل هو ان هناك من نهج طريقة نشر الفتن بإقصاء رايات المغربية...و هناك من يعتبر ان الاستعمار الاسباني ارحم من (((((الاستعمار المغربي)))))) و ما هده الا اقوال تظعوا للفتن
Faycal Mbarki:
شوفو النشاط ديال امغار
 3
Achraf Idrissi:
دبا كتدويو على الدستور و قبل فاش كانوا الخونة كيتهجموا على الامن و على المساجد فين كنتوا ولا هادوك مكيحمهمش الدستور؟ القانون على كلشي ولا حنا لي تمشيمو لديك الريف و نقربلوا جد بوها على ريوس الخونة
Yazen Hammami Hawasli:
راه غير كيوزعو علينا فالادوار


from ألف بوست - alifpost - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2qxAaJK
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ