اكدت احداث الحسيمة اننا نعيش تحت رحمة عصابة من المجرمين السفلة.ومن بين ابرز مظاهر الاجرام المخزني
1- استغلال المساجد وشيوخ الضلالة لاستحمار المواطنين و خدمة اهداف العصابة
2- سرعة تحريك النيابة العامة لاخراج اوامر الاعتقال ضد ابناء الشعب و تلفيق التهم لهم
3-استخدام العصابات الماجورين من ارباب السوابق للاعتداء على المتضاهرين السلميين
4- قيام ابناء الخيريات او مايطلق عليهم المردة بتخريب الممتلكات العمومية و اقتحام منازل و اسطح المواطنين دون سند قانوني
5- عمل وسائل اعلام العصابة على فبركة الاخبار و الصور لتظليل الراي العام خدمتا لاجندة العصابة المجرمة
6-تخوين ابناء الشعب و العمل على التفرقة و النعرات و التخوين دون حجة او دليل
7- قيام مخابرات العصابة بنشر صور قديمة لمعتقلين على انها لمعتقلي الحسيمة و ناصر السفزافي بهدف ترهيب الشعب من المطالبة بحقوقه
8-نشر صور خاصة من هاتف المعتقلين للعموم دون ادنهم.وهي جريمة خطيرة تؤكد انعدام القانون بالبلاد.
9-الاختطاف القسري وعدم تطبيق المسطرة القانونية
وعليه.....نؤكد اننا لا نعترف اساسا بالقانون و القضاء المغربي و مؤسسات العصابة.وسوف يكون القضاء الدولي و المحاكم الدولية هو خيارنا الاكيد لمحاصرة كل المسؤولين عن هده الجرائم داخل البلاد و مطاردتهم خارج البلاد
17
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ