2
from جريدة الرأي المغربية - Alraiy.com - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2rSBNSe
via IFTTT
ردد معي
اللهم من أراد بالمغرب شرا فإشغل
في نفسه وصحته وماله وأهله وعرضه !
اللهم من اراد بالمغرب شرا
فخذه بقدرتك وغضبك وعظيم إنتقامك
اللهم من أراد بالمغرب شرا
فاضربه بأعز مايملك وأغلى مايملك وأقوى مايملك
اللهم من أراد بالمغرب شرا
فدمره كما دمرت عاد وثمود وقوم لوط وأصحاب الفيل
اللهم من أراد بالمغرب شرا
فأغرقه في بحور الحزن والألم كما أغرقت فرعون وجنوده
اللهم من اراد بالمغرب شرا
فابتليه بداء لادواء له ..وسلط عليه من لايخافك ولايرحمه
اللهم من أراد بالمغرب شرا
فافضحه حيا ..وافضحه ميتا .. وخذه أخذ عزيز منتقم !
افضحه حيا ..وافضحه ميتا .. وخذه أخذ عزيز منتقم !
افضحه حيا ..وافضحه ميتا .. وخذه أخذ عزيز منتقم !
,, اللهم آمين2
السادة الوكلاء العامون لجلالة الملك، السادة المسؤولون عن الأمن في المغرب
قبل أيام من أنتخابات السابع من أكتوبر جرت في الدار البيضاء مسيرة ضد "أخونة الدولة" أي ضد حزب بنكيران الذي كان رئيسا للحكومة و تفصله عن الإنتخابات فقط أيام و من خلال الفيديوهات تم ذكر من طرف المشاركين الذين لا يعلمون سبب الحضور ،مجموعة من الأسماء و الجهات التي دعتهم و سأذكرها كالتالي:
- بوشعيب ولد زروال؛
- المقدم بوشعيب الهاروشي؛
- جماعة زحيليكة ؛
- عبد الله أحيزون
- سعيد حسبان؛
- حزب التجمع الوطني للأحرار؛
- حزب الأصالة و المعاصرة؛
- حزب الإتحاد الدستوري؛
و هناك من قال أن هذا إعلان من طرف السلطات أي وزارة الداخلية.
أهذا ليس تهديدا للسلامة الداخلية للدولة؟
أهذا ليس إستغلال و إستحمار للمواطنين و إستخدامهم كعبيد؟
أهذا ليس شططا في إستعمال السلطة؟
أ هذا ليس مسا بسلامة المواطنين؟
فلماذا لم يتم فتح تحقيق في هذا ؟
لماذا لم يتابع هؤلاء على غرار الزفزافي و من معه؟
الدولة المغربية يريد ضبطها ناس تجاوزهم التطور التكنولوجي و العلمي في مواجهة شباب ذكي مشاكس و "فايق".
أرجوكم إحترموا عقولنا فأنتم من يتحمل مسؤولية فتح هامش للحرية و لسنا نحن.
لا يمكنك أن تعطيني الحرية اليوم و تتزعها عني غدا دون ردة فعل مني.
Adnane El-khaldi
وتاريخ والاوباش والمهربين واضح
الرصاص في حق كل واحد منهم حاقد على الوطن
حفظ الله المغرب
اللهم امين
حج مقبول ان شاء الله
تحية.نيضاية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ