في هذه الحلقة من محاور يدافع الباحث المغربي رشيد أيلال عن طروحاته في كتاب "صحيح البخاري نهاية أسطورة". ويوضح ببعض الأمثلة لماذا يشكك بكتاب صحيح البخاري. ويرد رشيد أيلال على منتقديه ولاسيما اتهامه بـ"سرقة" أجزاء من الكتاب.
from الرئيسية – فرانس 24 - الأخبار الدولية على مدار الساعة http://ift.tt/2B0sGRl
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ