لا يزال ملف العبودية بليبيا والمغرب العربي يشغل الصحف الفرنسية الرئيسية، غير أنها اهتمت كذلك بالكارثة التي حلت باليمن وتداعياتها على المنطقة والعالم، وناقشت موضوع الخاسرين والرابحين من أزمة الحريري.
from الجزيرة.نت http://ift.tt/2A6UYJK
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ