mardi 19 mai 2020

فيروس كورونا.. أي معادلة نقابية أمام الكارثة ‏الاقتصادية؟

الدول ضخت أموالا طائلة لإنقاذ اقتصاداتها من تداعيات جائحة كورونا، كيف ستتعاطى النقابات مع أرباب العمل؟ هل ستتنازل النقابات عن المكاسب العمالية؟ أم ستظل في دفاعها عن العمال وصناديق التأمينات الاجتماعية ممسكة بلغتها الخشبية من دون رؤية ما يجري حولها؟ إلى أي حد ستصمد الشركات؟ وما هي الخسائر الحقيقية للشركات؟ ولماذا تطالب الشركات مع كل أزمة العمال المساهمة بتحمل جزء من الأعباء؟ لماذا يعد تراجع الأرباح أزمة اقتصادية وتراجع الرواتب ضرورة اقتصادية؟. يطرح توفيق مجيد هذه الأسئلة على سميرة الرايس نائبة الكاتب العام للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي المنضوية تحت الاتحاد المغربي للشغل، وجان عبود رئيس نقابة أصحاب مكاتب السفر والسياحة في لبنان، ووليد الحلاج مدير عام شركة إشراق للطاقة المتجددة في الأردن.

from https://ift.tt/3cMZ9wL
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ