mardi 5 mai 2020

هل "تخلت" الحكومة المغربية عن مشروع قانون مواقع التواصل الاجتماعي تحت "الضغط الشعبي"؟

قررت الحكومة المغربية الأحد تأجيل النظر في مشروع قانون حول استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن وجهت له انتقادات كثيرة، بسبب تضمنه مادة لـ"تكميم الأفواه"، حسب توصيف منتقديها، تعرض للسجن والغرامة أو إحدى العقوبتين من يستخدمون شبكات التواصل الاجتماعي وشبكات البث المفتوح في الدعوة إلى مقاطعة منتوجات أو بضائع أو خدمات وطنية، أو التحريض على ذلك. وكان المغرب شهد حملة مقاطعة لمنتوجات بسبب غلاء أسعارها تضررت على إثرها بعض الشركات. واعتبر هذا التأجيل سحب غير مباشر للمشروع، أجمعت الصحافة المغربية على أنه جاء جراء ضغط "الرفض الشعبي" له. فهل فعلا هو سحب نهائي لهذا للمشروع المثير للجدل؟

from https://ift.tt/3fmFFke
via IFTTT

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ