توفي الكاتب وعالم الاجتماع الفرنسي التونسي ألبير ممي عن عمر ناهز 99 عاما في باريس ليل الخميس الجمعة الماضي، تاركا خلفه العديد من الكتب التي بحث فيها المسائل الشائكة للاستعمار والعنصرية، فضلا عن سبر الهوية اليهودية. ناضل ممي من أجل حركات التحرر وحاول بناء جسور متينة بين الشرق والغرب ولا سيما بين المغرب العربي وأوروبا.
from https://ift.tt/2TBuRpj
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ