أثار ممثلو المجتمع المدني وإطارات وبرلمانيون عن الجالية بفرنسا، الجدل مرة أخرى، حول تراجع دور "مسجد باريس"، من حيث حماية الجزائريين والمسلمين عموما وإرساء جسر الثقافة الإسلامية وقيم التسامح لتصدي لظاهرة الاسلاموفوبيا، وطالبوا، في لقاء جمعهم بالوزير محمد عيسى، بضرورة إعادة بعث نفسا جديدا لمسجد باريس موازاة مع تنامي مساعي الجالية المغربية للاستحواذ على تسيير أكبر مؤسسة دينية في فرنسا .
from الشروق أون لاين http://ift.tt/2ieXsgJ
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ