اثار الضربات الديبلوماسية و الاقتصادية ضد عصابة الجنرالات تؤتي اكلها..قام هذا الكلب بجولة افريقية فلم يلقى الإستقبال المنشود و اطلع على النفوذ المغربي هناك و عاد الى جحره لينبح من هول الصدمة...و لا ننسى ان هذه التصريحات تدخل ضمن نطاق الهاء الشعب بما يسمى العدو الخارجي.خاصة بعد بعد انخراط الجيش و الشرطة في انتقاد الجنرالات على مواقع التواصل .و هذا خلق نوعا من الفزع لدى الجنرالات و هم الان يحاولون لفت الانظار و اختلاق مشاكل مع المغرب...الاسطوانة قديمة جديدة لا تخفى على عاقل
أنصح الجزاء ر زراعة الحشيش مثلنا وتبييض الأموال في إفريقيا أو في العالم كذلك ..الله يعطيه الجراد والقمل والضفادع حقد لا يوجد حتى بين إسرائيل وفلسطين أو بين الكوريتين .على المغرب استدعاء سفير الجزاء ر للاستفسار ونرى جواب المساهل أو المناقل...
هذا ليس بالخبر الجديد.العالم كله يدرك ان المملكة المغربية اكثر الدول تصديرا للحشيش.كل وزراء الخارجية في العالم والامم المتحدة والخارجية الامريكية اوردت ذلك في تقاريرها السنوية .
لماذا لايحتج المغرب على ذلك؟؟؟
النضام الجزائري والمغربي ماهما الا مخلفات الاستعمار والحماية ولا يخدم الا مصالح المستعمر وحاشيته فلا تضن يا مغربي ويا جزائري انك انسان حر انما انت عبد مملوك من طرف مولاه
يجب ان تتحد الجهود الدبلوماسية الجزاءرية و المغربية من اجل شرعنةتجارة الحشيش في العالم ، و إغراق الاسواق العلمية بهذه النبتة السحرية ،،،،،لتحل محل مادة التبغ اللعينة ،وحيث اكدت عدة دراسات بان التبغ اخطر من القنب الهندي على صحة الانسان
الوقاحة بعينها.و الظاهر ان الجزائر وصلت الى الحضيض.
اعني الساسة والعسكر ولا اعني اخوننا الجزائريين التواقون الى السلم والامان مع الجيران والمتطلعون الى اقتصاد متين لا اقتصاد الريع الذي عرى الواقع وكشف المستور .
الجزائر تعيش ازمة خانقة داخليا تهددها بقيام ثورة شعبية، وهي تبحث عن اي سبب و اي مشكل ما تلهي به و تشغل به الشعب الجزائري ، و لن تجد قضية صراعها مع المغرب افضل منه.
الأنظمة تمرر الكرة بينها الأول يقذف من هنا والآخر يتلقفها من هناك ويعيد إرسالها من جديد إلى أحد اللاعبين ونحن نتابع ونشجع اللاعب المفضل ناسين بأننا الملعوب بمصائرهم ومستقبلهم وحتا تاريخهم وتراثهم... فلتذهب الأنظمة جميعها إلى الجحيم ولتعيش الشعوب حرة أبية...
169
3
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ