عاد الرعية الفرنسي السابق، بيار كامات، الذي اختطفه ما يسمى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في عام 2009 في شمال مالي، إلى حيثيات الإفراج عنه، مؤكدا بأن تحريره لم يكن من دون مقابل مادي، وهو التصريح الذي يضرب مصداقية المواقف الفرنسية المنددة بالإرهاب في عهد الرئيس الأسبق، نيكولا ساركوزي.
from الشروق أون لاين http://ift.tt/2zI5ZAK
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ