الملك، المسؤول الاول في البلاد، يحكم ربع قرن من الزمان تقريبا، و بلادنا لا تسير إلا الى الهاوية.
الفساد و السرقات و الاختلاسات تزداد،
المحسوبية و الزبونيه و الرشوة و باك صاحبي فحدث و لا حرج،
بعد ربع قرن من الزمان فشل في القضاء على الأمية،
ماتزال النساء، تلدن خارج المستشفيات و كانهن بهائم.
على ابواب سبته و مليلية المحتلتين، الملك يبدو راضيا عن حياة عبيد القرون الوسطى، حين تُترك المرأة المغربية تكسب قوت يومها و كأنا بغل او حمار.
التهديد بالاغتصاب بالقرعة في مخافر الشرطة مازال جاري به العمل..
اللهم اقتل الاستبداد و الطغيان و التجبر في مغربنا.
44
1
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ