سماء زرقاء صافية تزينها زقزقة العصافير. على هذا المشهد المشمس، استيقظ مصمم الأزياء الفرنسي مع رفيقه بيار بيرجيه في أول رحلة لهما إلى مراكش عام 1966. رحلة كان الهدف منها الاسترخاء، لكن سرعان مااكتشف سان لوران الملابس التقليدية المغربية، والمجوهرات الأمازيغية، فأدخل هذا البهجة على حياته، التي انعكست لاحقا على لون تصاميمه. ولرد جميل هذه المدينة عليه، أراد بيار بيرجيه تأسيس متحف يكون شاهدا على علاقة العشق هذه. تقرير سحر طارق وأليكس لوبوردون
from الرئيسية – فرانس 24 - الأخبار الدولية على مدار الساعة http://ift.tt/2zYhoMJ
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ