فعلا أنتم لصوص أيها البرلمانيون، لن أسامحكم على حقوقي التي تهضمونها وتسرقونها بقوانين تسوغونها، تتلاءم وترضي نزواتكم في الأوتيلات، وبطونكم السمينة في مطبخ البرلمان، ومؤخراتكم بمرحاض البرلمان الباهظ الثمن، وسيارات الدولة، طبعا، أنا ومعي إخوتي وأخواتي من المغاربة المفقرين على أيديكم التي تصب الملح بين الفينة والأخرى على جراحنا ومآسينا...
from أخبر.كم - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2gDfNp3
via
IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ