حينما انفجرت الثورة السورية، كآخر ثورات الربيع العربى (2010- 2013) أصر نظام الأسد على قمعها وتدمير كل الضالعين فيها، أى أغلبية أبناء الشعب السورى. فأوعز، أولاً، لأبناء طائفته العلوية، بأنهم جميعاً مُهدّدون بالذبح والتصفية الدموية، إذا سقط نظامه. ونجح بالفعل فى تعبئة كل أبناء الطائفة وراءه. وحينما بدا له أن ذلك ليس كافياً لإنقاذ نظامه من السقوط، لم يتردد عن دعوة قوات إيرانية وروسية لمُساعدته فى إخماد المُدن الثائرة...
from أخبر.كم - Wallflux Atom Feed http://ift.tt/2izIukD
via
IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ